|
عيوب وتجاهل التجار أدى إلى ضعف انتشار الإسلام فى اليابان ... يابانى أصبح معمم رافضى
ان احد المثقفين اليابانيين المسلمين يشتكون من اهمال العرب والمسلمين لمساعدة اليابانيين للدخول إلى الإسلام . إن السبب الحقيقى لعدم انتشار دين الإسلام فى اليابان يعود إلى الأسباب التالية : 1- اهتمام تجار الخليج بالبضائع لأغراض تجارية ، حتى قويت العلاقة الإسلامية اليابانية من ناحية الإقتصاد ، ولذلك فإن التجار المسلمون ـ مع الأسف ـ يهتمون بالمصلحة الخاصة من ناحية الربح . 2- انتشار الكتب النصرانية باللغة اليابانية ، وانعدام الاهتمام دعاة المسلمين بنشر الكتب باللغة اليابانية . 3- نظرة اليابانيين الى العرب ، بل حتى فى وسائل الإعلام كانت نظرة سطحية ، وذلك بنظر أن العرب يعيشون فى الخيام وتذكيرهم بالأودية والبعير وماشابه ذلك . 4- اليابانيون يدينون بدين الشنتوية ثم البوذية ثم لا دينية أو قليلون يعتنقون النصرانية . 5- خطر التشيع وتأثيره السلبى على بعض المجتمع المسلم فى اليابان وتحويلهم من الدين الصحيح إلى عقيدة الإنحراف ، وقد أكد الشرطة اليابانية بعد اعتقال أحد الشيعة وكان بحوزتهم عدد من المخدرات !! 6- يوجد فقط مسجدين فى اليابان ، هما مسجد كوبيه وجامع فوكوكا فقط . Fukuoka Mosque • Kobe Mosque 7- تعانى الشبكة العنكبوتية فى اليابان الخاص بنشر الإسلام من عدم توفر المال لتحديث موقعه الإلكترونى ، مما أدى إلى تعطيل تحميل الكتب بنظام PDF والورد.  جامع كوبيه ، تعرضت لقصف أمريكى ، وكان الجيش اليابانى دخلوا المسجد وهم كفار ، دخلوا ليحتموا من القصف الأمريكى فكان القصف العسكرى ادى الى تدمير هائل ، وتم اعادة بناء الجامع من قبل حكومة التركية فى زمن مصطفى أتاتورك . وفى عام 1995م ، صمد الجامع من هزات الزلازل وبقيت سالمة   بالنسبة لموضوع الخطر التشيع .. خطر دعوة عباد القبور مازالت مستمرة  المعمم إبراهيم ساوادا Ibrahim Sawada كيف اصبح رافضيا .. كان يعمل فى احدى القنصليات بإيران ، ومن ثم نقل إلى مدينة قم المندسة فتأثر بمذهب الإثنا عشرية ـ نسأل الله السلامة والعافية ـ ومن ثم ذهب إلى اليابان ، واستقبل عامة الرافضة من العراقيين المنفيين ، وإبراهيم ساوادا ، أول رافضى من اليابان ، يعتنق الدين الباطل متأثرا بقصة المظلوميات !! وحسينتهم لا تتعدى مساحة غرفة نوم .. نسأل الله ان يشتت شمل الروافض .. جزاكم الله خيرا ..  | 