هنيئاً لسامي بك !
هنيئاً لك بسامي !
هنيئاً لنا بسامي !
هنيئاً لسامي بنا !
سامي والباقي أسامي هي ليست جملة نرددها ولانعيها بل هو واقع نعيشه !
جابر عثرات الهلال هي حقيقة نلمسها كلما نسيناها أو تناسيناها نجدها تعيد نفسها و بصور كثيرة !
سامي تعجز عبارات الثناء وكلمات الإشادة عن اعطآءه حقّه !
...
ذات يوم مع صديق كنا نتحدث فقلت له : من يتّهم سامي اتهمه في هلاليته !
قال صديقي : ماهذا التطرّف ؟!
ثم أردف قائلاً ..
هل من ينتقد أو يحاول أن يُصحّح خلل ما هو ليس هلالي ؟!
فقلت : تعي ما أعني يا صديقي .. لست ذلك ما أقصد !
فهم يعرفون أنفسهم .. عشقت الهلال لسنين عديدة ماوجدت قاسماً مشتركاً بين كارهي الهلال إلاّ ويكاد سامي هو القاسم المشترك بينهم حتى وإن ادّعوا هلاليتهم .. فتّش فستجد السبب !
...
هذا هو الهلال وهذا هو سامي !.
...
هنا الهلال ..
هنا سامي ..
هنا القيادة .. والمهارة .. والإخلاص !
هنا الهلال ..
هنا سامي ..
هنا تاريخ .. وماضي .. ومستقبل !
هنا الهلال ..
هنا سامي ..
هنا الوفاء .. والعطاء .. والكبرياء !
هنا الهلال ..
هنا سامي ..
سيبقى من يبقى ويذهب من يذهب .. هنا سامي.