18/06/2011, 01:00 PM
|
 | موقوف | | تاريخ التسجيل: 12/11/2010 المكان: حيث أصوات الكادحين !
مشاركات: 384
| |
., ألمشكلة ي عزيزي هي بثقآفة مجتمع ب أكمله  , ثقآفته آلوحيده هي آلقذف واللعن والدخول في ذمم آلبشريه , ب إستثناء البعض طبعاً ولكن الغلبه للأكثريه , وآلمشكلة الكبرى إن هذا المجتمع المبجل يدعي ب أنه شعب الله المختار , فكيف يتم إصلاحه ؟ , وكيف يتم إقناعه بوجود خلل فيه ؟ , ف إذا أعترف المجتمع بخطئه ف إنه سيحل خمسون بالمائه من مشكلته , ولكن لا أمل ؟ , فهل يعقل أن كل من خالف شيخ ب الرأي أصبح علماني أو ليبرالي معادي للدين الإسلامي؟ , ب إعتقادي هي وجهة نظر , كما أن العريفي أخطأ كثيراً ب إستخدام لغة الحمقى وهي لغة التعميم وهي لغة غير مقبولة من متفقه ب الدين والحياة أستخدم لغة التخوين والتحقير , فهو قد خون موظفي مجال ب أكمله ولم يخصص ب قذفه أحداً ما بل عمم الخيانه والعمالة للدول الأجنبيه على الجميع , أحترم الشيخ العريفي كثيراً فله معجبيه وقاعدته الجماهيريه الكبيره ,ولكني لاأنكر حقيقة خطئة على الصحفيين وهو أولاً وأخيراً بشر إن أخطأ له أجر وإن أصآب ف اجرين .  أما حرية المرأة , ف ه أنا فتاة سعوديه قبيليه لم تهاجر البته ولدت وعاشت هنا ربت على عادات باليه وتقاليد مهترئه ومع ذلك م زالت تقر بوجود حقوق للمرأة , ف للمرأة حقوق شرعها الإسلام لها أكل عليها الدهر وشرب , فلم نر من تلك الحقوق المشروعه إلا القليل بل القليل والقليل فقط ؟ , عن نفسي أطالب ب الكثير والكثير للمرأة المكلومه هنا , مظلومة مهنياً , إجتماعياً , سياسياً , بل وأشدد على ضرورة قيآدة النساء للسيارة , ف أنا فتاة ينتظرني مستقبل أريد أن أضمن لي مكاناً فيه , فلا أريد التغيب عن دوامي ذات يوم بسبب سفر أبي ومرض أخي , أو بسبب عدم نوم أبي البارحة جيداً ومماطلة أخي للنهوض من سباته لأنه عاد للتو من سهرة قضاها مع أصدقائة وكانت مستمرة حتى قبيل الفجر , يوجد مثل شعبي أحب إستخدامه كثيراً " م حك جلدك غير ظفرك "  , فلن يخدمك أحد سوى نفسك ولن يستطيع تلبية طلباتك سوى ذاتك , ف أنا أريد القيادة فقط لأنه حق من حقوقي , لأنه لايوجد نص أو دليل شرعي يمنع تحقيق هذا المطلب , لأنني روح مستقله منفردة بذاتي , و س أحصل على هذا الحق لاسيما وأن مجلس الشورى خضع وخنع أخيراً تحت مطالبنا ووافق على النظر في قضيتنا , وكلي ثقه ب أن أبا متعب لن يخذلنا , فهو من وعدنا وعلى يديه سننال حريتنا , والزمن سيقف بيننا ليثبت صحة أي من أقوالنا , لك   |
