شكرا على جميع المداخلات هنا
ولكن يبدو ان ثقافة الحوار تحتاج الى ان تدرس في المدارس كمادة أسوة بالمواد الأخرى. لأن مصادرة الرأي واحتكار الحق سمة من سمات مجتمعنا السعودي!!.
يبدوا اننا مازلنا نقدس الأشخاص وكأنهم رسول وأنبياء.
باتت الشريعه تحكمها الأهواء فأن كان امر يروق للنفس والهوى فلامانع حتى لو كان به مأخذ شرعي.
اما ان كان لا يتماشى مع أعرافنا حتى ولو كان مكروه وليس محرما!! نقدسه ونستشهد ربما بالأحاديث الموضوعه والضعيفه.
بالنسبه لي كان المقال يتحدث عن الفوضى وكسر الأنظمه والقوانين بالإضافة الى تحدي الأعراف والتقاليد في المجتمع مع المانع الشرعي رغم انه كان الأقل أهميه لسبب بسيط ان الفتاوي اللي اصدرت في حينه لم تكن من القرآن او السنه وانما كان بالإجتهاد .
اعتقد ان الجميع وصل الى طريق مسدود بالحوار: ) نكتفي الى هنا
تحياتي مرة أخرى للجميع بلا استثناء |