02/06/2011, 10:13 AM
|
 | زعيــم متألــق | | تاريخ التسجيل: 28/08/2007 المكان: الرياض
مشاركات: 1,292
| |
الـسـلام عـليكم ورحمـة الله وبـركاتـه  أولاّ أشكـرك عـلى طـرحـك لهذه القصـة التـي بـاتت حـديـث الشـارع الـسعودي فـي فترتنـا الحـاليّه منـال الشـريف : إمـرأه إستـوحـت خيـالهـا مـن مجتمـعٍ غربّي وحـلمـت ذات مـرّه أنهّا هـي مـن سينـقذ كـل عفـيفه فـي وطننـا الحبـيب ضـاربـةَ بقـوانـين بـلادنـا عرضْ الحـاىط ..!! لـن ألـومهـا ذات يـوم فعقليـتهـا الغبيّـه أقـل مـن أن نلـومهـا ,, لكنّا سـنرمـي اللّـوم علـى مـن يتبعـهـا مـن بنـات بلدنـا الطـاهـر ,,,, فهـي مجرّد دمـية يحـركهــا بنـو علـمـان للضـغـط عـلى حكّامنـا للسـمـاح للمرأه بقـيادة السـيّارة لـم نـكـن يـوماً ضـد مصـلحـة بنـاتنـا العـزيزات ولـم نمنعـهم يـوماً مـن القـياده لأغراضٍ فـي أنفـسنـا !! ولكـن كـل مانفـعـله مـن أجـل حمـايـتهـن مـن أي خـطر سيلحـق بهـن   | إقتباس |  | | | | | | | | | | مع الأسف نحن في مجتمع لأيأتي بغير " العين الحمراء "
أنتظرنآ وأنتظروآ من عآم 1990 م , ولكن لآشيء جديد حدث يذكر بقي آلحآل كمآ هو ,
لذلك لآسبيل لتحقيق آلمرد سوا بفرضه على مجتمع أبى إلآ ان يكون اسثنائياً ,
وياليته كآن أستثنائياً في شيء نفخر به , بل بشيء ينظر لمنعه آلعآلم بدهشه , فأين آلعيب والخطأ بأن تقود آلمرأه سيارتها بنفسهآ وتخدم نفسهآ بنفسهآ , أمآ عن تهيئه آلظروف ب إعتقآدي اننآ لو حآولنآ ردحاً من آلزمن نهيء آلظروف آلمحيطه بنآ ليتقبل آلمجتمع فكره آلقيآده طوعاً لن نأتي بنتيجه , مثلماً سبق وأن أسلفت نحن مجتمع بآلعآمي " م ينعطى وجه " , آلتخلف يسري في عروقنآ , وآلخوف من التجديد فوبيا مرض مصاب به أغلب آلشعب وهو بحآجة إلى طبيب نفسي ليعآلج آلوضع , ولكن آلمجتمع لآيقبل آلعلآج لدى آلدكتور آلنفسي , لأنه للمجآنين | |  | |  | |
إذا كـان إختلافنـا عـن العـالم بأسـره في حمـايـة أعراضـنا فنـعم الإختـلاف الذي نعيشـه كـأنـي بك تـمجـدّ تـلك المدعـوه منـال وتصـفق لهـا عـلى فعلهـا العظـيم والذي سيـحدث تـلك النقـله النـوعـيه فـي بلادنـا  يجـب أن تفـهم وتتفـهـم أنـك تعـيش هنـا فـي بـلاد تحكّـم شـرع الله وسنـّة رسـوله وهنـالك عـلماء نسيـر عـلى فتـواهـم فـي كـل شـي وخـروج مـنال بإذن الله لـن يتبعهـا سـوى الـساقطـات المتـمردات عـلى حكـومتنـا الرشّيده ,, ولك أن تقـف بإذن الله يـومهـا لتنـظر كـمْ سـاقطه ستخـرج أعتـذر لصـاحب المـوضوع    |
