هَلٌ تٌرَانا نَلتقي ام اَنهٍا كَانت اٌللقياء على أٌرض ِالسٌراَبِ ثم وٌلت وتَلَاش ظلهَا وأستحالت ذٍكرياتِ للعذاَبِ </pre>