قصتي مع المباراة المصيريه ...
كنت متحمسا لهذه المباراة الى درجة انني خاطرت بجاهزي الايفون في حال خسارة الزعيم فكل ما املك فداء للزعيم !! كنت واثقا لان واثق الخطوة يمشي ملكا سلمت جهاز الايفون الان للمتحدي معا مع حبه خشم وقلت لا يهمني الايفون وجماهير الاتحاد والنصر الذين يشجعون ويطبلون غير فريقهم !!< عجبي ... قلت له بعد اهدائي الايفون له مايهمني هو الزعيم فريق دمي الذي يسير بعروقي مالذي جرا له لا اصدق ما راته عيني والله والله ان الزعيم يلعب وانني لا اصدق بدا نفسي يتضايق شيئا فشيئا وبدات عروقي تكاد تتفجر من الغضب انتهى الشوط الاول ورب السموات والارض فخرجت قليلا لكي اهدي من روعي فاذا بالمطر بالخااارج واقسم بالله العلي العظيم رفعت يدي عاليا بالسماء والمطرر يسقط بغزارة وطلبت ربي العظيم (( يارب ان الهلال يفووز اليوم ياارب )) ولكن ..! قدر الله وماشاء فعل شكرا زعيمنا فانت من اغرقتنا ب52 بطوله شكرا هلالنا اتدري لماذا غضبنا لانك دلعتنا بفوزك المعتاد ولا لخسارتك الغير معتادة اتدري لماذا غضبنا لاننا والله نحبك ونعشققكـ كثيرآ كيف لا وانا منذ الصغر احب اللون السماوي الازرق ختآمآ بكلماتي هذه اتمنى ان نحقق كاس المليك ونفكر بالقادم فلعل القادم انشالله افضل بكثير تجري الرياح بما لاتشتهي السفن .... ماتدري ي الزعيم انك بقلبي

تبيت وماتدري انك دمي اللي بعروقي يسير وماتدري انك دمعتي

اللي على خدي تحير وماتدري انك ظلي اللي بجنبي يسير وماتدري اني اعشقك واهواك والله بجنوون وماتدري اني ارخص نفسي لك وكل ما املك وهذا قليل ....
احبك ي زعيم ولن ينزل حبك عن قلبي مثقال ذرة ...
لكم ودي
