هاردلك يا زعماء ,,
عالم الكرة لا يأمنة أحد فيوم لك تخدمك المجنونة وتبتسم لك ويوم عليك ويعبس في وجهك الحظ وتدير المستديرة ظهرها لك ولن تكن مجنونة إن لم تفعل ذلك لأن دوام الحال من المحال،،ومثلما تأخذ يجب أن تدفع وتعطي،،فهذا المساء لعبت الكرة بظروفها خصما" عنيدا" ضد زعيمها وحامل سيادتها آسيويا" فلاضير في ذلك فإن لم يخدم الزعماء أنفسهم فلن يخدمهم الآخرين ،،
هاردلك يا زعماء ,,