مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #3  
قديم 14/05/2011, 02:01 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ Lover Inter 9
Lover Inter 9 Lover Inter 9 غير متواجد حالياً
رئيس رابطة انتر ميلان
تاريخ التسجيل: 30/11/2009
المكان: ||>>Giuseppe Meazza<<||
مشاركات: 7,450
حديث شيق للمدافع النيرأزوري رانوكيا على قناة الإنتر



أبيانو جنتيل ـ تهاطلت أسئلة الجمهور الإنتراوي على المدافع النيرأزوري الذي حل ضيفا على الصحفيين إدواردو كالديرا و روبيرتو سكاربيني بقناة الإنتر مساء أمس.
أولى الأسئلة كانت عن العلاقة التي تجمعه باللاعبين النيرأزوريين، و عن من أقربهم إليه، و كان الرد شبه متوقع: "ماركو ماتيرازي، و الذي تبادلت و إياه الرسائل القصيرة قبل مجيئي إلى الإنتر. لكن علاقتي جيدة أيضا مع كل الجميع دون استثناء". مر بعدها للثناء على باقي اللاعبين: "أشعر بارتياح إلى جانب لوسيو. و عن صامويل؟ قال: إنه جيد في الحراسة اللصيقة و هذا أمر يجب علي تعلمه منه".

و عن مزايا وعيوب المدافع رانوكيا: "من مزايا قدرتي على التركيز طيلة اللقاء. و أعتقد أن هذا أمر هام، بغض النظر على ضرورة تجسين أدائي بشكل أفضل ... زد على ذلك أن حذائي الكبير (رقم 47) يزيد من أتعابي ... (مبتسما). و عن العيوب؟ هناك عيوب على المستوى التقني، إضافة على عدم تعودي على خوص مباراة متقاربة و مهمة للغاية".

ثم كشف المدافع النيرأوزري عن المهاجدمين الذين يخشاهم أكثر من غيرهم، قائلا: "في السابق كان ميليتو، و لحسن الحظ أننا نحمل نفس القميص اليوم، و بالتالي يمكنني القول أن مكانه احتله الآن جيلاردينو و أيضا إبراهيموفيتش".

و عن اللاعبين الكبار، حيث ثم سرد العديد من اللاعبين منهم، ميسي، رونالدو و روني، و عن من الخوف من مواجهتهم؟ رد رانوكيا: "لا يراودني الخوف أبدا من مواجهتهم، بل أعتقد أني أستمتع أكثر بالتصدي لهم".

تعلق شديد يربط أندريا بعائلته، عبر عنه قائلا: " ساعدني والداي كثيرا، و مكانة الأسرة تأتي قبل كل شيء، و بعدها و على مر السنين كان للمدربين أيضا دور كبير في مساعدتي و مدي يد العون، زد عليهم الأصدقاء و رفيقتي أيضا. لكني اكرر التأكيد على دور أسرتي الكبير". و تقوده بعد ذلك كلماته لاستحضار ذكريات الطفولة: "كنت أود أن أكون حارس مرمى في صغري، لكني بعدها اتخذت منحى آخر". و عن جالب الحظ، قال أندريا رانوكيا أنه لا يؤمن بالشعوذة.

و في الأخير و في إشارة إلى زميل آخر، قال منهيا حديثه بابتسامة : "يبهرني مايكون، بركضه و سرعته، و أتمنى يوما أن أمتطي قدميه ...".


http://arabia.inter.it/aas/news/reader?N=1256