عيد الثقيل: علي حمدان (مزور) بشهادة هؤلاء .. ولن أضيع وقتي في تفنيد (أكاذيبه) و(تضليله)..!!
<TABLE dir=rtl border=0 cellSpacing=3 cellPadding=3 width="100%"><TBODY><TR><TD class=artheadersmal height=25>تعقيب أخير من مدير تحرير صحيفة (الاقتصادية) على كاتب أوقفه لخلاف حول (صفته)</TD></TR><TR><TD class=artheader bgColor=#e9e9e9 height=35 width="100%" colSpan=3>عيد الثقيل: علي حمدان (مزور) بشهادة هؤلاء .. ولن أضيع وقتي في تفنيد (أكاذيبه) و(تضليله)..!!</TD></TR></TBODY></TABLE>
في رد جديد هو الثاني أي أنه (تعقيب على تعقيب)، يعود الأستاذ عيد الثقيل مدير تحرير الشؤون الرياضية بصحيفة الاقتصادية ليفند (رد) الأستاذ علي حمدان الذي كان يكتب بالاقتصادية ويشغل منصب (أمين عام نادي النصر)، وحينما رفض الثقيل إجازة مقالا له، اتجه لصحيفة إلكترونية التي بدورها نشرته، وبدورنا في (قووول أون لاين) طرحنا القضية وأتحنا الفرصة للطرفين، فتجاوب عيد وأوضح وجهة نظره، وفي نفس التوقيت طلبنا من علي حمدان أن يوضح موقفه لننشر الرأين في موضوع واحد، فاعتذر وعلل ذلك بأنه (لايتحدث لصحف هلالية..!)، وبعد عدة أيام نشر تعقيبه على توضيح عيد في صحيفة إلكترونية أخرى، وبدوره عاد عيد الثقيل ليرد مبينا أنه (التعقيب الأخير)، لأسباب تقرؤونها في التعقيب كاملا.
وفي البداية شدد عيد الثقيل في حديثه لـــ(قووول أون لاين) على أن علي حمدان ليس بقامة ولا هامة ليلعب دور البطولة على حسابه، وقال:" علي حمدان ذكر بأنني أريد لعب دور البطل في هذه القضية, ولكن حينما أريد أن العب دور البطل فلابد أن تكون الضحية بقامة تستطيع أن تمنحني البطولة, وهو مالا يوجد في المذكور أعلاه, وبالتأكيد أن أردت لعب دور البطولة فلن أنظر إلا للأعلى ولمن يستحق أن أنظر له".
وأضاف الثقيل في معرض رده على أحاديث علي حمدان:" اطلعت على رد علي حمدان الذي يدعي بأنه خبير دولي وكان حديثه مكان تندر وضحك العقلاء ويدعوا للشفقة على حالته التي وصل لها".
وزاد:" حديث علي حمدان لم يوضح فيه أي شيء ولم يتحدث عن النقطة الرئيسية وهو الخطاب الذي كشفه في مكتبي, وذكر بأنه خطاب سري, وأنا أقول أين السرية في موضوع ترشيح كاتب؟ بالعكس هذه تعتبر شهادة خبرة ولو كان علي حمدان (الخبير المزيف في الاتحاد الدولي لكرة القدم) صادق لأبرز هذه الشهادة التي أزعج العالم بها ولم نرى منه سوى الكلام الإنشائي الذي لا يعتد به, وأنا مازالت أتحدى أن يبرز أو يُظهر علي حمدان ذلك الفاكس الذي شاهدته والمرسل من (الاتحاد الدولي للتاريخ والإحصاء) ويؤكد فيه بأن علي حمدان مجرد مراسل له, ولو كان ترشيحه من الفيفا لأبرز شهادته أمام الملأ وأفتخر بها".
وأضاف الثقيل:" أما خوفه من أن شهادته التي لم يراها إلا هو ستزيف, فلماذا لم يخاف على تعقيبه الكامل من التزييف, ولماذا لم ينشر شهادته في الموقع نفسه الذي تحدث فيه, أم أنه مجرد تضليل وكذب وافتراء؟".
وأردف الثقيل قائلاً:" علي حمدان تنصل من خبرته وشهادته وحاول أن يبني هذا اللقب المضلل على أقوال وهو يردد: (قال فلان عني وقال علان عني، واستخرجت بطاقات واستخرجت خطابات لزملاء), وأنا أقول أيضا قيل عن علي حمدان بأنه (مزور) وأنا أحسبه نزيها، فهل يجوز أن نعتمد هذا اللقب أيضا لعلي حمدان, إذا كانت الألقاب تؤخذ بالأقوال".
وتساءل عيد الثقيل: "هل تجيز هذه الأقوال - إن صدقت - لعلي حمدان أن ينسب نفسه للاتحاد الدولي؟ وعلى سبيل المثال، حينما يكون خبيرا في الاقتصاد العالمي هل يحق له أن ينتسب لصندوق النقد الدولي؟".
وختم عيد هذا المحور من الجدل قائلا "أنا لم أتحدث عن تاريخك ولا من تتعامل معهم، فقط طلبت شهادة رسمية تثبت أنك خبير معتمد في الاتحاد الدولي، وأنت تقول قال فلا وذهبت مع علان، وشهادتي من الأسرار، أليس هذا غريبا، هل يعقل أن أن تكون الشهادة سرا..!!؟".
وفي جزئية أخرى, رد عيد "إذا كان علي حمدان يعتقد أن حذف بعض عباراته المسيئة في مقالاته ضد أشخاص وزملاء ضغوطا إعلامية أو مثلما ذكر، فهذا الأمر نابع من المسؤولية وأخلاق المهنة التي نحترمها في الاقتصادية ونحافظ عليها في عملنا وتعاملنا".
وتابع عيد:"علي حمدان تحدث عن إجادته للغة الانجليزية, ومن هنا أتمنى أن يُظهر خطاب اعتماده كخبير للفيفا ويُظهر ترجمته بجانبه, لا أن يكذب ويظن أن المتلقين لا يعون مغزى أحاديثه عن هذا اللقب المزيف والذي لا وجود له".
وتطرق الثقيل لدعوة علي حمدان له للحضور لقاعة المحاضرات بجامعة الملك سعود والاستمتاع بمحاضراته كما يقول وأبان:" لست بحاجة لمحاضرات علي حمدان والتي أتمنى أن يفهمها طلابه, ولست بحاجة للحضور لهذه القاعات والتي سبق وأن تخرجت منها وأجريت اختبارات التخرج فيها عام 1999م من قسم الإعلام في الوقت الذي كان فيه علي حمدان الغامدي يجري اختبارات الترقية في السلك العسكري من رتبة عريف إلى رتبة وكيل رقيب".
وتابع الثقيل كشف الحقائق ردا على علي حمدان وقال:" كذبات علي حمدان لن نجد من يحصيها وفي كل يوم جديد تبرز حقيقته أمام المتلقي وينفضح أمره, ولعله في حديثه الأخير للموقع الالكتروني أضاف كذبة أخرى غير اللقب (المزيف) حينما ذكر بأنه لم يوقف وأنه هو من رحل, ولكن عليه العودة لحديثنا ومكالمتي معه والعودة أيضا للزميل بندر الرشود ليعي ويفهم هل تم إيقافه أم أنه انسحب؟!".
وختم الثقيل حديثه قائلاً:" علي حمدان ذكر في الموقع الذي تحدث فيه بأنه سيعود أن عدنا, وأنا أختم حديثي بعدم العودة مجددا حتى لو عاد لأنني لا يمكن أن أشغل نفسي بأحاديث وأكاذيب وزيف وتضليل علي حمدان والتي تتكرر دائما دون حياء ولا خجل".
والله اني ما اعرف ميول عيد الثقيل
لاكن كلامه صحيح هل الشهادة اصبحت ( سرا" ) هههه
وكيل رقيب ويلقى محاظرات هع
