ثمرَآتٌ هنيئة ؛ السَلامُ عليكم , مُشكلة حينمَآ يُصآب المرّءْ بـ حيِرة من أمرّه .. فالأسئلة تَدورّ في ذِهنْ كُلِ إنسآن , ويختلفّ المُجيبون عن كُلِ سؤآل , لأنْ كُلّ سؤال له إختصآص , ومن يُجيب هم من أصحآب الإختصآص أو التجربة , .,. تبآدرتّ الأسئلة في مُخيلتيّ الدفينة , ولكنّ , ثمّة اسئلة حتماً تُصيبكْ بذهُول عمّن يستطيّع الإجآبة عنهَآ , وهُنا أطرّح تساؤلاً ’ لمَآذآ هُو زعيمْ البُطولآت ’ ؟ ,., سؤآلٌ رُبمآ يكونْ وَجيهآ , بعضَ الاُمور لآ تستطيع أن تُجيب عنهآ بلْ وتحتآج إلى معرِفة أدقّ التفآصيل بكلّ أمرٍ منهآ , حتىّ تفهمهآ تمام الفهمّ اُمورٌ كثثثثثيرّة , جعلتّ من هذآ الفريقِ زعيماً عظيماً مُهيباً , شآمخاً بل ونبرآساً يُحتذى بهِ في كُل مكآنٍ وزمآ آ ن , البَعضُ ينسبّ إنجآزآته لأمُورٍ غبيّة حتىْ يُرّضي نفسهّ المُتهآلكة , وحُبه السَجين ,! .,. لمآذآ هُو زعيمُ البُطولآت ؟.. يمَتلكُ قائدَ كَتيبة , ذو عَملٍ رآق , وتفننْ , وأدبُ وإحترآم , جَميلٌ أن تعملّ لأجل الكَيآن , ولأجل إسعآد كُل من يعشقّ الكَيآن , جَميلُ أن تهتمّ بنآديكّ فقط , تُدآفع عنهُ في كُل مَكآن , فأنت تُمثل شعباً بلْ امّة , بلّ قآرة , يجبّ أن تكُون صآحب منطقّ , وهذآ مآ قآم بهِ الرَجل , بذل الغآلي والنفيسْ , سخّر الأمُور التيّ يحتآجهآ ذآك الزعيم , جَميلة هيّ طريقتهّ اللبقة حينمآ يتحدثّ , وكأنهُ يُقدمّ دروساً بالمجآن , وجوآهراً بأغلى الأثمان , ببضعِ حُروف , من تأملهَا , وتأمل بمعآنيهآ , لأشترآهآ بكُل مآ يملكْ , ليسّت مُبآلغة , بقدرّ مآ أن هُنالك ندرّة من هُم بأمثآله , من هُم يُقدمونّ نظَرةً مُميزة , بلّ وثقة لكُل من يتأملون بهّ ويتبعهمّ ويتبعُونه . ,’, لمآذآ هُو زعيمُ البُطولآت ؟.. جَميلٌ أن تمتلكّ شخصاً بفكرّ الأخيرّ الإدآري , نُحسدْ بوُجود إثنين بنفسّ العقلية الإدآرية الصَآرمَة , الفنيّة الوَآضحة , الأخلآقية العآلية , هيبَة ٌينتآبهُآ ثقة , مع قليلٍ من الهُدوء حينمآ يترّجل ببعضِ الكَلمآت , منطقّ ووآقعية ينتآبهآ جبرّوت , مع قليلٍ من الأغآنيّ المُدمجة بمفردآت , تفننٌ في وضَع كُل كَلمةٍ في مكَآنهآ , ووَضعِ كُلِ شخصٍ في مكآنه , كمّ أفتخرّ بهذآ الرَجل كَثيراً , فخُروجهْ امآم اللآقط , يُثيرّ الإهتمآآم حقاً . .,. لمآذآ هُو زعيمُ البُطولآت ؟.. المُعرّف لآ يعرّف أعزآئيّ , بلّ وحتى حُروفي تنّحى عن وصفّ المَدعّو , تخجَل حُروفي عن وصفّ ذآك الجَميل , فمُنذ القدم كَان عظيماً, وحققّ كُل مّ يتمنآه , ومآ نتمنآه نحنُ كـ عُشآق , حُبه لعشقهّ جَعلهُ يوآصل تِلك المَسيرة الخلاّبة , فهُو لآ يشبّع من الإنجازآت ومن الصٌُعود إلى منصآت البُطولآت , كآنَ كمآ فعَل من هُم أعلىّ منه في موّضوعي , حُروفه مُبجلة , تستصيغهآ العقول , زُبدة العَمل يُقدمهآ لك كـ وَجبة سآئغة , في حديثٍ وآحد , خِبرتهُ سآعدت على عَودة الكثيرِ من اللآعبين , كـ إدآري كَانّ لبقاً بتصرفآته , بلْ وبتصريحآته أيضاً , زآدَ حُباً في قلبيّ وقلبِ كُل الهِلآليين حينمآ ترّجل هذآ العَزيز , وأحضرّ لنآ الخَبيرّ بريآضتنآ , وهآ هُو يحققّ البُطولآت الوآحدة تلوّ الأخرى ,. .,. ثمرآتُ نُحبهَا , ومآ أطيبّ مذآقهآ في كُل تصرفآتهآ , وفي كُلِ أحيآنهآ يَّ سآدة , ثمرآتٌ هنيئة , رتِبوا القطعْ كمآ تُريدون ,  نقطَة , "كُل القطعّ تستطيعُ ترّكيبهآ على كُل شخصّ من أولئك .. | طريقة جَديدة , أحببتّ أن اُظهر شيئاً جديداً ومُبهماً , اتمنى أن ينآل رضآكم .., |