للمره المليون نقول 4-5-1 يا كالديرون
في البداية نحمد الله ونشكره على الثلاث نقاط التي كادت تذهب أدراج الرياح لولا توفيق رب العالمين أولا ومن ثم الحظ الذي لعب دورا مهما في هذه المباراة.
الى متى ونحن نشاهد تلك المهازل من هذا المدرب المفلس وتخبطاته.
أي واحد يفهم كوره بيعرف هالكلام، وأستشهد في مباراة اليوم بالتالي:
أولا: لعبه بطريقه 4-4-2 الغير مجديه في فريق مثل الهلال يمتلك أفضل عناصر في خط الوسط على المستوى الآسيوي أمثال رادوي، ويلهامسون، العابد، الفريدي، الشلهوب، خالد عزيز، الدوسري.
وفي مقابل ذلك يمتلك هجوم ضعيف في ظل ابتعاد ياسر كثيرا عن مستواه، وتواضع امكانات المهاجم المصري.
ثانيا: أسألكم بالله هل يوجد مدرب مميز لديه لاعب شاب شعلة من النشاط والحيوية والمهارة مثل نواف العابد ويستطيع ان يصنع الفارق في كل مباراة يشارك فيها، ويضعه خارج التشكيلة الأساسية ويجعل لاعب متواضع فنيا مثل أحمد علي أساسيا ؟؟
ثالثا: هل يوجد مدرب محترف يلعب خارج أرضه في مباراة حاسمة، وهو يفرق عن منافسه بخمس نقاط، يفتح ملعبه بتلك الطريقة الغبية ؟؟
في الأخير
أنا لم أبني كلامي على عاطفة.
ولكن يشهد الله علي أنني برغم سعادتي بالثلاث نقاط، إلا أنني مستاء بدرجة كبيرة من المستوى العام للفريق.
وكل أملي أن نتدارك الوضع قبل أن يقع الفأس في الراس
ومن حسن الحظ أننا أصبحنا قريبين من التأهل، ولكن ماذا بعد التأهل وملاقاة فريق مثل الإتحاد على أرضه في دور ال16.
هل سنحتمل تلك الأخطاء القاتلة.
طبعا لامجال وقتها لعض الأصبع والأمل في التعويض.
كـــــــــــــــوزمــــــــــــــــــــــيـــــــــــــــــــــــــن أولاريـــــــــــــــــــــــــــــو
كم افتقدناك ياكوتش
كم أتمنى عودتك مجددا |