أتمنى أن لا تذهب هذه القضية أدراج الرياح.... لأنها أنسب فرصة لوجود رادع و عبرة أجتماعية لمثل هذه العينة من المجتمع التي تتسرع في الحكم على الأمور ((تحت تأثير سوء النوايا))..!!
نحن بحاجة لهذه الفرصة الذهبية لكي يعتبر مجتمعنا ... و أشكر لعبدالرحمن بن مساعد أخلاقه و تعامله مع هذا الموقف بحكمة و عدم بطش !! مع أن الطرف ((المدُعي)) كان يأمل العكس ... لكي يجد له مخرج من هذا المأزق الذي وضع نفسه بموقف لا يحسد عليه .
دمتم بخير |