امام الدفاع المستميت للاعبي الوحدة لجر المباراة لضربات الحظ كيف نكسب المباراة اعلم ويعلم الكثير
ان الفريق الوحداوي سيلعب
بدفاع مستميت ولن يتجاوز لاعبا منهم منطقة الجزاء
بحال من الأحوال
دفاع ثم دفاع واستماته امام مرماهم
لجر الفريق لضربات الحظ
وآه اذا وصلت الامور للحظ
فقد يكشر الحظ
كعادته امام الفريق الصغيرة
ومادام
ان هذا
السيناريو المتوقع حصوله
و
امام مثل هذه الحالات
التي لا تمت لكرة القدم الحقيقة
فما هو المطلوب في مثل هالحالات
الجواب
بأختصار
العمل على تشكيلة هجوميةصارخة بعدد من المهاجمين
من بداية المباراة
بما لايدع للمفاجئة طريقه
وبعد قرابة نصف ساعة
يكون بأذن الله تمكن الهلال
من اختراق الحواجز
البشرية
المتمركزه في منطقة الجزاء
وبعد ذلك يكون بأمكان
المدرب في الشوط الثاني
تأمين الدفاع
اما البداية بتشكيلة متوازنه دفاعيا وهجوميا
امام هذه الفرقه
فلا يصح بحال
وانما تكون مقبولة فيما لو كان الفريق المقابل
يملك نفس الطموح
يبحث عن النتيجة لا عن تعطيل الخصم
والبداية بالتشكيلة المتوازنه
يفقدالفريق يفقد معها
عدد من التغيرات
اما بالهجومية فلها محاسن منها
أشعار الخصم ان الفريق
يرغب في الاكتساح
وهذا يشعرهم بالهزيمة مقدما
ثانيا
عدم ادخال فريقنا
بحالة اليأس من عدم القدرة على التقدم
مع مرور الوقت
ثالثا
الفوز بنتيجة تاريخية
رابعا
تلقين المقابل درسا في عدم محاولة التجرأ
على رغبات الكبار بكسب الكأس
من أمامهم
خامسا
حفاظا على تاريخ الهلال من ان يتمكن فريق كالوحدة
من انتزاع الكأس أمامه
بما يقلل بدرجة كبيرة من هويته كفريق بطل
لا يقهر
سادسا
دحر كل من حاول او سعى
لتسهيل الطريق امام نادي الوحدة لكسب المباراة
مقدما بالطرق غير المشروعة
وفق الله الهلال في حسم المباراة لصالحه |