الغالي / مرسول الهلال

& الغالي / بـ يـ كـ هـ ـام 23
الله يجزاكم الف خير ..
ومشكورين على الطله الجميله ;)
--
الغالي / ابن الزعيم من غزة
اخي انا قرأت مقالين جميلين لكاتبين كبيرين في موقع المركز الفلسطيني للاعلام ونقلهما حرفياً يكفي لأيضاح الحقيقه المغيبه عنك :
تجاوب مع شارون وتسفيه للفصائل النضالية  | إقتباس |  | | | | | | | | | |
د. إبراهيم حمامي
صحيفة الوطن القطرية 17/1/2005
انتهت مراسم تنصيب عباس رئيساً لسلطة أوسلو بكلمة ألقاها أمام المجلس التشريعي المنتهي المدة والصلاحية منذ سنوات، وأمام رئيسه روحي فتوح العائد من الرئاسة المؤقتة لسلطة أوسلو، وبحضور رئيس وزراء مستمر في موقعه دون أفعال تذكر، وبمشاركة من وزراء سابقين ولاحقين تتغير وزاراتهم ولا يتغيرون، وبتغطية إعلامية صاحبت عباس منذ عودته لمناصبه قبل عملية تسفير عرفات، وهي المناصب التي سبق واستقال منها جميعاً. هذه الكلمة أعاد فيها عباس تأكيد منهجه وبرنامجه والذي للأمانة هو أوضح البرامج وأثبتها، فأدان المقاومة وساوى بينها وبين الاحتلال، وتلاعب بالكلمات قافزاً على حق العودة قائلاً وبالحرف الواحد: «والتوصل إلى حل عادل ومتفق عليه لقضية اللاجئين على أساس الشرعية الدولية وأولها القرار 194 ومبادرة السلام العربية الصادرة عن قمة بيروت»، وبالتالي تحول «حق» العودة عند عباس إلى «حل عادل ومتفق عليه» أي قابل للتفاوض والتفسير والتأويل.وجه عباس كلمته قائلاً «إخوتي وأخواتي أبناء الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات»، أبناء الشعب في الشتات الذين تم إقصاؤهم من قبل سلطة أوسلو من كل ما يخصهم من قرارات مصيرية أو من التصويت والترشيح والانتخاب ليتحدث الآن باسمهم، علماً بأنه في الانتخابات المشابهة التي سيتم فيها تنصيب رئيس موال تحت حراب الاحتلال في العراق، سيسمح لكل العراقيين في الخارج بالتصويت، بل سيسمح لمئات الآلاف من يهود العراق المقيمين في فلسطين بالتصويت!
ما ميّز هذه الكلمة هذه المرة هو استجابة عباس الفورية لمطالب شارون الذي وجه له صفعة سياسية مبكرة جداً بقطع كافة الاتصالات مع سلطة أوسلو حتى تلبية الشروط، مطالباً وعلى لسان رعنان غيسين بالأفعال لا بالأقوال لمحاربة «الإرهاب» وباعتبار المهلة الممنوحة لعباس انتهت ، فما كان من عباس إلا الاستجابة الحرفية ماداً يده «للشريك الإسرائيلي» ومؤكداً تمسكه المطلق بتطبيق خارطة الطريق بالأفعال لا بالأقوال، نعم السلطة والرئاسة تلك التي تعطى مُهلاً وبشروط محددة لتستجيب لها حرفياً! ليست هذه المرة الأولى التي يستجيب فيها عباس وبرضوخ كامل على طريقة «سمعاً وطاعة» لمطالب الاحتلال، فخلال الأسابيع القليلة الماضية رضخ لمطالب وقف «التحريض» وأصدر أوامره للمؤسسات الرسمية خاصة تليفزيون فلسطين بوقف «التحريض»، ثم لم يجد حرجاً في اعتبار وصفه للاحتلال بـ «العدو الصهيوني» زلة لسان في وقت كانت فيه الأعصاب مشدودة حسب قوله، وهاهو الآن يستجيب وحرفياً لمطلب بالأفعال لا بالأقوال.المطلب الوحيد الذي استأسد فيه عباس ورفضه تماماً وأصر فيه على موقفه هو مطلب الفصائل الست التي طالبته بالاعتذار (وهو سيد الاعتذارات) عن تسفيهه للمقاومة والانتفاضة وتحميل الشعب الفلسطيني ما يجري بحجة إعطاء الذرائع، وهو ما يتم تكراره الآن على أساس أن عمليات هذا الأسبوع تسببت في إغلاق المعابر وازدياد معاناة الناس، متناسياً ومن معه أن المعابر مغلقة أساساً، ومتجاهلاً نداءات عدة وصلته للتدخل من قبل من علقوا على معبر رفح منذ أكثر من شهر.لم يصدر عباس وسلطته أي تنديد بالاجتياحات والاغتيالات والأعمال الوحشية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني يومياً، ولولا سقوط جنود الاحتلال في اليومين الأخيرين بين قتيل وجريح لما سمعنا كلمة واحدة بحق شعبنا من عباس ومن معه، والذي ذكر الشهداء على استحياء.لم أسمع يوماً عن سلطة قامت في ظل حراب الاحتلال وبموافقته وتشجيعه ودعمه وأطلق عليها وطنية، ولم أعرف رئيساً يتلقى مطالب من عدوه ويستجيب لها ثم يستأسد على شعبه، ولم يسبق أن أدان رئيس الشعب بأكمله متمثلاً بفصائله إرضاء للآخرين، ومساوياً بين معاناة شعبه والاحتلال.هذا هو خطاب عباس الأول كرئيس منصّب، وهذا هو استهلاله واستفتاحه، وخارطة الطريق هدفه الأسمى، وإرضاء شارون غاية لا تقل أهمية عن خريطة الطريق، ومبدأ بالأفعال لا بالأقوال الذي استجاب له لا يعني إلا مواجهة الشعب ومقاومته المشروعة والشرعية حسب كافة القوانين والأعراف الدولية.
للتذكير، ففي الوقت الذي كان عباس يمد يده «للشريك الإسرائيلي» ويدين فيه شعبه، كان هذه الشريك يحصد أبناء الشعب ليصل عدد الشهداء وقت تنصيبه تحديداً إلى ستة، ولا أتوقع تعليقاً على ذلك، اللهم إلا إذا وقعت عملية «إرهابية» فلسطينية جديدة تستحق التنديد والاستنكار، وربما بالمعية يتذكر عباس أن هناك شهداء!
لكل من ينادي بإعطاء عباس فرصة جديدة ليجرب فينا كما جرب غيره وجلب لنا المآسي والكوارث، لكل هؤلاء نقول سياسات عباس ومنهجه واضحة وصريحة وقاعدته مبنية على مبادىء «شبيك لبيك»، فهل علينا أن نكون حقل تجارب أوسلوياً جديداً؟ | |  | |  | |
عباس وكابوس المقاومة  | إقتباس |  | | | | | | | | | |
عبد الباري عطوان
صحيفة القدس العربي اللندنية 17/1/2005
لم يتصور السيد محمود عباس (أبو مازن) رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية الجديد أن تحتفل فصائل المقاومة المسلحة بتنصيبه في موقعه الجديد بعملية فدائية نوعية ضخمة استهدفت موقعاً عسكريا إسرائيلياً في معبر المنطار أدت إلى مقتل ستة جنود إسرائيليين وإصابة عشرين آخرين، فقد اعتقد الرجل، مخطئاً، أن تهديه هذه الفصائل هدنة، تطول أو تقصر، لعله يستمتع بالمنصب الذي طالما تطلع إليه، دون منغصات. ولكنه مثلما تسرع بالإعلان عن عزمه لقاء أرييل شارون في أسرع وقت ممكن، والتأكيد على برنامجه الانتخابي بإنهاء عسكرة الانتفاضة، سارعت الفصائل المسلحة، وإحداها من داخل تنظيمه نفسه (كتائب شهداء الأقصى)، بإرسال رسالة بليغة في معانيها، من خلال العملية الأخيرة، تذكره بحقيقة الأوضاع على الأرض، وتؤكد له، وبطريقة غير مباشرة أن كلمة السر في المرحلة المقبلة، هي المقاومة المسلحة، وليس استجداء الحلول المنقوصة.
أرييل شارون سارع بوقف الاتصالات مع شريكه الجديد والمنتظر (أبو مازن) قبل أن تبدأ، وألغى مهلة منحه إياها، لم يسمع بها أحد، وأطلق يد الجيش الإسرائيلي وجنرالاته للانتقام، وكأن يدي الجيش كانت مغلولة إلى عنقه، وكأن عمليات القتل والتدمير اليومية التي يمارسها بطريقة بشعة مجرد نزهات، وتربيت على ظهر المواطنين الفلسطينيين، مكافأة لهم على انتخابهم رئيساً معتدلاً.
كنت أتمنى لو شاهد العالم الغربي، والرئيس الأمريكي جورج بوش، على وجه التحديد، اللقطات الحية التي بثتها قناة الجزيرة الفضائية للجنود الإسرائيليين يطلقون النار بهدف القتل على فتية صغار هرعوا لنجدة زميل لهم، قتلته الرصاصات الإسرائيلية فوق حطام منزله في مدينة رفح الصامدة مصنع الشهداء ورجال المقاومة.
عملية المنطار خطيرة ليست فقط في توقيتها، وإنما في دقة تنفيذها، فهي نتاج تخطيط ومشاركة ثلاثة فصائل فلسطينية مقاومة (حماس، كتائب شهداء الأقصى، ولجان المقاومة الشعبية)، وهي المرة الأولى التي تستخدم فيها هذه المنظمات أسلوب العمليات المزدوجة، أي استخدام شاحنة محملة بالديناميت يقودها استشهادي، لفتح ثغرة في الجدار، يتسلل منها استشهاديان آخران ويهاجمان موقعا للقوات الإسرائيلية في منتصف الليل.
نجاح هذه العملية يعكس وجود عقلية عسكرية جبارة، وتقدماً نوعياً كبيراً في التخطيط والتنفيذ، ويؤكد أن رجال المقاومة مازالوا يملكون عنصر المفاجأة، واختراع وسائل جديدة للوصول إلى أهدافهم، تعتبر أكثر تقدماً من عقلية التحصينات الدفاعية التي يتبعها الجيش الإسرائيلي وجنرالاته.
بمعنى أوضح، إن عملية المنطار هذه ربما تكون بروفة لإلغاء مهمة الجدار العنصري الفاصل في الضفة الغربية مستقبلاً، الذي أقامه شارون والجنرال موفاز وزير دفاعه لوقف العمليات الاستشهادية. فالجدار قلل من هذه العمليات فعلاً، ولكنه نجاح مؤقت، في طريقه للانهيار، والتحول إلى عبء أمني، تماماً مثلما أصبحت المستوطنات الإسرائيلية في قطاع غزة، وبعض مناطق الضفة، بفضل الصواريخ البدائية التي قلل ويقلل من شأنها السيد عباس ومجموعة من مستشاريه الأمنيين، باعتبارها فرقعات تلحق الضرر بالشعب الفلسطيني، وينسي هؤلاء أن هذه الفرقعات هي التي أجبرت شارون على التراجع عن كل تاريخه الأيديولوجي، وإعلان الانسحاب من القطاع، وهي التي دفعت عشرات العائلات من المستوطنين للهرب إلى تل أبيب طلباً للسلامة، وهو ما لم تفعله كل لقاءات أوسلو على مدى عشر سنوات من المفاوضات المهينة، والسياحة المشتركة مع المفاوضين الإسرائيليين في حمام سباحة فندق الهيلتون في طابا!شارون يتخبط، فالعملية الأخيرة لم تستهدف أطفالاً أو مدنيين حتى يحشد عدسات التلفزة للتركيز على أشلائهم، وإظهار وحشية الفلسطينيين، كما أنه لم يعد قادراً على ممارسة اسطوانته المشروخة بتحميل ياسر عرفات المسؤولية عنها، فشماعة عرفات لم تعد موجودة، والرئيس الفلسطيني الذي حل محله هو صديق قديم طالما استقبله في مزرعته تحت جنح الظلام، وبحث معه كيفية دفع عملية السلام علي مائدة عشاء أو غداء.
مأزق شارون في ظل رئاسة عباس أكبر بكثير من مأزقه في ظل رئاسة سلفه عرفات، فالرجل انتخب بطريقة ديمقراطية، ووفق المواصفات الأمريكية، أثبت الشعب الفلسطيني من خلالها أنه على درجة كبيرة من الدهاء. فلسان حاله وهــــو يذهب إلى صناديق الاقتراع كان يقـول، أنتم تريدون عباساً هاكم عباساً فماذا أنتم فاعلون به وله؟
يخطئ عباس إذا رضخ لضغوط شارون، واستخدم القوة لنزع سلاح المقاومة، ويخطئ أكثر لو استمع إلى بعض مستشاريه الأمنيين الذين لا يفهمون من الأمن غير ما لقنه لهم بعض مدربيهم الأمريكيين والإسرائيليين، وعليه أن يتأمل جيداً عملية المنطار هذه ومعانيها ودلالاتها. وعليه أن يتذكر دائماً أنه ليس ياسر عرفات. فكلمة من الراحل كانت تلغي زعامات، وتنفس بالونات قيادية متضخمة. ولو كان عرفات يريد أو يستطيع نزع سلاح المقاومة لفعل، ولكنه كان ذكيا مرتين، الأولى لأنه يعرف أن شارون لا يريد السلام، ولذلك لا يريد أن يدفع ثمناً باهظاً دون مقابل، والثانية لأنه يعلم أن نزع سلاح المقاومة سيكون نهايته الشخصية. ورمزيته السياسية وأبوته للشعب الفلسطيني.
الشيء الوحيد الذي يستطيعه عباس في المرحلة المقبلة، وقد تنصب رسمياً، هو تعلم فن الانتظار المناور، الذي كان الرئيس الراحل عرفات أبرز أساتذته، على أن يعمل في الوقت نفسه على ترتيب البيت الفلسطيني داخلياً، أي تفعيل المؤسسات، وقطع دابر الفساد، واجتثاث العفن الإداري، ورد الاعتبار للقضاء، وإنهاء المحسوبية.
الأمل الوحيد للسيد عباس في عهده الجديد أن يرحل شارون، ويدرك الإسرائيليون أن العد التنازلي لخسارتهم قد بدأ، وينتخبون زعيماً معتدلاً تماماً، مثلما فعل الفلسطينيون، بعد ذلك يمكن الحديث عن السلام، السلام القائم على الشرعية الدولية وليس على العدل الأمريكي .
الأمريكيون يريدون انتخابات في العراق حتى يهربوا من الجحيم الذي أوقعوا أنفسهم بأنفسهم فيه، وشارون بدأ هذا الهروب مبكراً عندما أعلن انسحابه من جحيم قطاع غزة. النصر هو صبر ساعة. ونأمل أن يعي السيد عباس وجنرالاته هذه الحقيقة ويكتشفوا فضيلة الصبر. | |  | |  | |
ثم ان الاولى بمحمود عباس ما دام صادقا في الاصلاح وتحسين اوضاع الفلسطينين ان يبدأ من داخل السلطه نفسها ويفتح ملفات الفساد المتفشي في جسدها ويحاسب الفاسدين .. العمل غير المشروع - الفساد - هو الذي يجب ان يُحارب ويتوقف .. اليس كذلك يا اخي ؟
اما المقاومه والجهاد فهي مشروعه في كل شرائع السماء والارض ولا شئ يبرر ايقافها - وتهدئتها قد تتطلبه ظروف المرحله في بعض الاحيان - لكن نزع سلاح المجاهدين خيانه عظمى ..
الجنود الذين يود عباس نشرهم الاولى بهم أن يحموا الفلسطينين من اعتداءات الصهاينه المتكرره بدلا من تنفيذ من ان يحموا المغتصبين من مقاومة الفلسطينين المشروعه ..
الكل يعلم ان شعبية حماس في صعود وشعبية فتح في نزول وان الموالين لمنطق حماس والجهاد وكل فصائل المقاومه البطله اكبر من الموالين لمنطق السلام او الاستسلام والمفاوضات العبثيه بدليل زيادة اعداد المقاوين واتساع رقعة العلميات التي تستهدف الصهاينه مع زيادة بطش المحتل المغتصب .. وهذا كل اظهرته نتائج الانتخبات البلديه الاخيره التي كسبت فيها حماس اصوات الشعب .. الكل ان الاقبال في الانتخابات الماضيه كان ضعيفا وانه مُدد وان هنا ملايين من الفلسطينين في الداخل والخارج لم يشاركوا في هذه الانتخابات وان المسؤولين في لجنة الانتخابات تعرضوا لضغوط وتهديدات من انصار عباس اعلنوا على اثرها استقالتهم بعد اعلان النتائج .. اذن الشعب الفلسطيني لم يعطي تفويضا لعباس ولا نستطيع القول بهذا لأن الوقائع على الارض تكذب هذا الادعاء والارقام المنشوره مزيّفه .. واخير يا اخي الكريم اظنك تعلم عن الهدنه التي اعلنها حماس والفصائل الجهاديه - واستمرت لمدة ثلاث اشهر لم تطلق خلالها صاروخ واحد وخلال هذه الفتره انتهكت اسرائيبل الهدنه فوق ال 500 مره وقتلت واصابت العشرات واعتقلت العشرات وهدمت المنازل ونكلت بالفلسطينين على الحواجز واستمرت في بناء المستوطنات ولم توقف شئ يُذكر من ممارساتها الطبيعيه الوحشيه .. ويبدو ياصديقي انك تتوهم سلاماً مع دولة المسخ الصهيوني ..
كان الله في عونكم ووحد صفوفكم في مواجهة عدونا وعدوكم وافشل خطط الخونه والعملاء والمنافقين في صد مسيرة الجهاد حتى النصر او الاستشهاد ..
والله اكبر (( وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ )) .
الغالي / hilalimax
جزاك الله الف خير وان كنت اختلف معك في انزال الايات بهذا الشكل .. فمثلاً الله سبحانه وتعالى يقول (( لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ))
فالامر فيه تفصيل ..
شكرا لك ..
الغاليين / المركب الأزرق

& هلالي جمري
الله يسمع منكم .. آمين ..
وشكرا لكم ..