* اسمح لي أخوي لاعاد تكتب مواضيع !! آستعبط واصل يابطل - خلني بس شوي أبتكلم عن النسيان اللي هو لب سالفتنا النسيان نكبة عند الله خبرها مرات نقول إنه من أفضل الحويجات الدنيويه ومرات توصل فينا إننا نلعن ونشتم فيه لاشك إنها نعمه وذكر في القراءان وعندك هالآيه خير دليل ( وقال للذي ظن انه ناج منهما اذكرني عند ربك فأنساه الشيطان ذكر ربه فلبث في السجن بضع سنين ) الله يرجك شف أنت بتقول مملوح نصاب لكن كيفك قبل يومين كنت أقراء ع النسيان في أحد الكتب وخليتي أقوم من كرسيي وأجيب لك الكتاب وأقولك هالنقاط وعنوانها قالو عن النسيان : الاهمال يقتل الحب، والنسيان يدفنه . أنا لا أنكر أبداً، أنا لا أعارض أبداً، ولكني أحياناً أنسى . آفة العلم النسيان . قد يتمكن المرء من العيش دون أن يتذكر كالحيوان، ولكن من المستحيل عليه أن يعيش دون أن ينسى . وبالنسبه لتساؤلاتك / انت احببت شخصاً ما .. وفجأه قرر الرحيل .. لماذا تُحزِن نفسك عليه ؟ فَ لو انه أحبك لما قرر الرحيل ! وتركك تتذوق طعم الفُراق .. أليس كذلك ؟ عني أنا إنسان ما أطق في هالحياه لأي أن كان في تاريخي كله ( الله ياشكسيبر ) ماطقيت أهتمام وحبيت الا البطوله الآسيويه عليها من الله ما تستحق وفحطنا وأكلنا خوابير عشان نجيبها وماهير راضيه ويوم شفت الشغله كذا أصبحت أكره شي إسمه كوره بعكس ماكنت في السابق محنه لو يقولون الهلال بيلعب مصاقيل رحت حضرت هههههه أحزني نفسي عليه لإني عشقت الهلال وأبيها يوصل للعالميه أبي أشوف ردة فعل إخواننا في نادي النصر فَ لو انه أحبك لما قرر الرحيل ! بالنسبه لحبي لي ( حبني ) لإني أكثر نادي حققه وبعدياً هو ما قرر رحيل كذا بالمعنى اللي ذكرته هو جابها بطريقه ملتويه هو وقف وقال كان فيك خير أوصلني وتركك تتذوق طعم الفُراق .. أليس كذلك ؟ أنا أشهد لدرجة إن النصراويين أصبحو يطق طقو علينا آآخ بس ! حبيبي كاتب الموضوع ويامن سطر هذه الكلمات : أسمح لي أجاوبك على تساءولاتك لإني ماجربت الحب إلى الآن إلا مع أمي وأبوي عسى الله لايفرقنا ولايجيب الفراق لكن قد أجيك بعد زواجي ( مت ياحمآر ! ) وترا ماني جايك بعد الزواج على طول بعد ما أطلق وإن شاء الله مايصير - تدري ماعاد أنا جايك وآعتذر عن الإجابه ! ---------------------- للكاتب / ما شاء الله عليك يامجنون أهنئك لـ ( جمال قلمك ) ومازلت زعيم جديد وعقبال ماتتحفنا بالمزيد وأشوف إسمك ( زعيم أزعم شي ) وعسى أن يكون ردِ جاز لك وإن ماجاز لك أسحب علي وكأنك لم ترى رداً أمامك !
