** آه ياعمري ((سامي ))... ياحلوك .. وياحلو الكورة يوم (( تطوعها)) و((تطاوعك)) يالذيب... معك الكورة أحلى..وأطعم... ياروح الهلال ..وياحبيب الزعماء و ((كل)) من يتذوق (حلاوة) الكورة...مو جديد علينا فنك...ومو غريبة ابداعك..بس ابسألك....((ماشاءالله عليك))..منين لك بلاغة الرد؟..وقوة الحجة والبرهان؟....شككوا في ((تميزك)) ..وزوروا شيك باسمك ... مارديت بأسلوبهم..لأنك ((سامي))..وفرق بين الـ ((سامي)) والـ ((واطي)) ..رديت بأسلوبك الخاص..أسلوب مايجيده الا أنت ... رد واضح .. أعياهم قهرا.. وزادهم غبنا.. والأجمل من هذا كله ان ((روحك)) وبقية أبناء ((الحوت الأزرق العظيم)) عالية جدا.. وتعرف أن كل الأمواج التي تتقاذف مسيرتهم هي ((أوهن)) من أن تعيقهم عن تحقيق هدفهم الواضح..... والجميل انهم يبدعون ..والجميل ايضا انهم يقاتلون...والجميل أكثر انهم ((ممتعون))...ووسط هذا كله يشع ضياء المبدع (أبوعبدالله) ليبهر الجميع...منهم من يقول (الله

) ومنهم من يقول (يا ألله

) ومنهم من يقول ( آآآآآه

) ومنهم من يقول ( آآآآآآآآآه

) .... تتشابه الألفاظ وتختلف التعابير ويبقى ضياء ابداعك جليا واضحا مبهرا...ممتع للكثيرين..وقاهرا لكثيرين....
صدقني يا((عمري)) .. ويا((حبيبي))..ويا((عشقي)) ...انك أضنيتنا حبا..وأرهقتنا فرحا..وأشقيتنا روعة...فماذا بقي منا لك ..وماذا بقي منك لنا.. هل من مزيد...؟؟ هل للروعة بقية...فانا أجزم و((العلم عند الله)) انه نعم....لأنك ((نهر الأبداع الذي لاينضب منبعه)) ولأنك ((بحر فيه الدر كامن)) .. ولأنك باختصار الذيب ســـــــــامي .