لا وجيراننا هللوا كثيرا وطبلوا وصدقوا أنفسهم بصورة مبكية مضحكة على هكذا تفكير وهكذا عقليات..
لكن سامي أهداهم اليوم توقيعين صارخين ساخنين مختلفين ملتهبين بليغين أحدهما لمنتدى الجيران والآخر لمنتديات الاتحاد وهكذا تكون التوقيعات الحقيقة التي تطمس بوهجها وضيائها وعنفوانها تهافت التزوير وأشباح الأكاذيب.... |