|
بعد التحية،مازال للإبداع بقية،للمهارات الثنيانية
[align=center]يوسف الثنيان ... ما زال للمجد بقية
عشقي الأول والأخير ، حبي الكبير
ما أروعك ، ما أجملك
تنثر الأرض إمتاعا ، وتفرشها إبداعا
تمر من هذا ، وتدمر ذاك ، جمالك ليس له وصف ، ولرؤيتك نصطف كصف
خبرنا اعتزل يوسف ، وقضيتنا أنك الأفضل ، وعزائنا أننا نرى إبداعك
أنا أحبك ، وذاك يحبك ، والجميع أَحَبك ، ألست يوسف المبدع
لو قلت أن فنك لوحة رسمها ((ليوناردو دافينشي)) لكنت كاذبا أشنع كذب
أنت الباقي من صفوة لاعبي المجرة ، أنت صاحب كل فكرة
في خفة الدم نجم
في الملعب لا يعلى عليك
مهما قيل ، ومهما سمعت من أقاويل
ستبقى للأبد في ذاكرتي
امتلأ عقلي وقلبي بحبك
روعتك أدائك ، جماليتك لعبك
يكفى أنك النمر
وأنا مثلك نمر
لم أعد أعي ما أقول
بدأت أم انتهت الفصول
إذا طرأ اسمك فابحث عني
لن تجدني
لأني ببساطة سمعت ما يدغدغ مشاعري
لا أهتم ولا أنتبه ، إلا إذا سمعت كلمة يوسف
أجمل كلمة سمعتها ، يطربني لحنها ، أحبها ، يلامسني هوائها
نعم أنا أتكلم عنك طوال اليوم
في هزل أو جد
أتذكرك بكل خير ، ولا أطريك بشر ، يعلم ربي وحده الأمر
قدمك من ذهب ، الجماهير في حالة عجب
كيف فعل كذا ، من علمه هذه المهارة ، كيف أتقنها بهذه الدقة ،كيف ،كيف ، كيف؟؟!
ببساطة شاهد واصمت واسمتع بمهارات ثنيانية ليس له مثيل في الحياة الإنسانية[/align] | 