نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي - مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة - طالبه بالجامعه أبغى حل لمشكلتي جزاكم الله خييير ..

ReeM Alfala · #9 09/03/2011, 11:40 PM

إقتباس

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ياسر نجد


	اعانك الله وان شاء الله بقيه الاعضاء مايقصرو معاك وفقك الباري لكل مايحبه ويرضاه دمتي بسعاده احترامي

جزاك الله خير وجعل مثواك الجنه على هالدعوات

إقتباس

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة leader ksa


	والله صراحة وضعي الحالي كطالب متأخر مدري كم ترم ض1 مايخلي عندي وجه ممكن انصحك ولا اعطيك شي كذا يعني ض1 وبالتوفيق يارب

الله يسهل عليك وتتخرج..
جزاك الله خير

إقتباس

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة حروف الغلا


	ما فيك إلا الخير لا تشيلين هم حاولي اتراجعي الدروس السهله و بعدها قسمي المواد الصعبة لفترات و بين كل فترة خذي فترة راحة لمدة ربع ساعة سوي اي شي تحبينه و لا تفكري باللي درستيه حاولي اتنظمي اوقات نومك ... تنامي و تصحين على نفس التوقيت >>> عشان الساعة البيولوجية تنتظم عندك حاولي تاكلين وجبات صحية و خففي من الحلويات و الخفايف خصصي جزء من وقتك و لو قبل نومك ربع ساعة لقراءة القران و ان شا الله تتحسسن حالتك و الله يوفقك و يسهل امورك

إن شاءالله ما أشيل هم ,, أحنا مشكلتنا أنهم ضاغطينا حاطين كل المواد العلميه بفصل واحد عكس الفصل الأول كانت مواده مرره سهله حتى الدكتورات اللي عندنا اعترفو بالشئ يقولون لو أنهم حطو مادتين كل فصل أفضل ,, لكن الشكوى لله
جزاك الله خير

إقتباس

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة صبي صيعر


	توكلي على الله عزوجل من يتوكل على الله فهو حسبه رتبي وقتك وضعي برنامج وامشي عليه ولا تشيلي هم وانت عندك القدرة بعون الله على كل شيء اسال الله لك التوفيق قال الله تعالى‏:‏ ‏{‏‏وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا‏} ‏[‏الطلاق‏:‏ 2- 3‏]‏ قد روي عن أبي ذر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال "لو أخذ الناس كلهم بهذه الآية لكفتهم"‏‏، وقوله‏:‏ ‏{‏‏مَخْرَجًا‏}‏‏ عن بعض السلف‏:‏ أي من كل ما ضاق علي الناس، وهذه الآية مطابقة لقوله‏:‏ ‏{‏‏إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ‏} ‏[‏الفاتحة‏:‏ 5‏]‏ الجامعة لعلم الكتب الإلهية كلها؛ وذلك أن التقوى هي العبادة المأمور بها، فإن تقوي الله وعبادته وطاعته أسماء متقاربة متكافئة متلازمة، والتوكل عليه هو الاستعانة به،فمن يتقي الله مثال‏:‏ ‏{‏‏إِيَّاكَ نَعْبُدُ‏}‏‏، ومن يتوكل علي الله مثال‏:‏ ‏{‏‏وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ‏}‏‏، كما قال‏:‏ ‏{‏‏فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ}‏‏ ‏[‏هود‏:‏123‏]‏، وقال‏:‏‏{‏‏عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا}‏‏ ‏[‏الممتحنة‏:‏ 4‏]‏، وقال‏:‏ ‏{‏‏عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ}‏‏ ‏[‏الشوري‏:‏ 10‏]‏‏. ‏‏ ثم جعل للتقوى فائدتين‏:‏ أن يجعل له مخرجا، وأن يرزقه من حيث لا يحتسب‏. ‏‏ والمخرج هو موضع الخروج، وهو الخروج، وإنما يطلب الخروج من الضيق والشدة، وهذا هو الفرج والنصر والرزق، فَبَين أن فيها النصر والرزق، كما قال‏:‏ ‏{‏‏أَطْعَمَهُم مِّن جُوعٍ وَآمَنَهُم مِّنْ خَوْفٍ}‏‏ ‏[‏قريش‏:‏ 4‏]‏؛ ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم "وهل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم‏؟‏ بدعائهم، وصلاتهم، واستغفارهم‏"‏‏ هذا لجلب المنفعة، وهذا لدفع المضرة‏. ‏‏ وأما التوكل فَبَين أن الله حسبه، أي‏:‏ كافيه، وفي هذا بيان التوكل علي الله من حيث أن الله يكفي المتوكل عليه، كما قال‏:‏ ‏{‏‏أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ‏} ‏[‏الزمر‏:‏ 36‏]‏ خلافا لمن قال‏:‏ ليس في التوكل إلا التفويض والرضا‏.‏ ثم إن الله بالغ أمره، ليس هو كالعاجز، ‏{‏‏قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا}‏‏ ‏[‏الطلاق‏:‏ 3‏]‏ وقد فسروا الآية بالمخرج من ضيق الشبهات بالشاهد الصحيح، والعلم الصريح، والذوق، كما قالوا‏:‏ يعلمه من غير تعليم بَشَرٍ، ويفطنه من غير تجربة، ذكره أبو طالب المكي، كما قالوا في قوله‏:‏‏{‏‏إَن تَتَّقُواْ اللّهَ يَجْعَل لَّكُمْ فُرْقَانًا}‏‏ ‏[‏الأنفال‏:‏29‏]‏ أنه نور يفرق به بين الحق والباطل، كما قالوا‏:‏ بصرًا، والآية تعم المخرج من الضيق الظاهر والضيق الباطن، قال تعالى‏:‏ ‏{‏‏فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء‏} ‏[‏الأنعام‏:‏ 125‏]‏، وتعم ذوق الأجساد وذوق القلوب، من العلم والإيمان، كما قيل مثل ذلك في قوله‏:‏ ‏{‏‏وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ}‏‏ ‏[‏البقرة‏:‏ 3‏]‏، وكما قال‏:‏ ‏{‏‏أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء‏} ‏[‏الأنعام‏:‏ 99‏]‏، وهو القرآن والإيمان‏.‏

ونعم بالله , الله يعيني ويعينكم
اللهم لك الحمد والشكر

إقتباس

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة يكفيني فخر


	اختي نصيحتي لكـ لاتهتمين للي يقولون لك انت متغيرة بالعكس خلي هذا محفز انك تصيرين الافضل وبالنسبة انك تطلعين 4 ونص عادي كلها كم سنه وتخلصين وترتاحين ويمشي لك راتب شقى يزول ثم فرح يدوم أحسن من فرح يزول وشقى يدوم وسلامتكم

ياااارب ما أهتتم وبالنسبه للراتب والله ماهمني أهم شئ الراااحه وبس وبإذن الله يزول التعب عن الجميع
جزاك الله خير ..

إقتباس

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة كان هنا


	وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته بدايةً يُحـسب لك أنك مؤمنة بوجود حل، والدليل طرحك لهذا الموضوع. هذا من وجهة نظري هو العامل الأساسي والمؤثر الأكبر لحل المشكلة ( إذا سلّمـنا بوجود مشكلة ). حقيقة وضعي لا يختلف كثير عن وضعك، دوام مرهق جداً. من الفجر إلى المغرب. لكن المختلف أنني لا أكتـرث لذلك كثيراً، ربما هو نعمة، ولا أرفض قول من يقول بأنه نقمة. أعتقد الحل الأمثل هو الإعتقاد الجازم أن الوقت الذي تقضينه في الجامعة، من الفجر إلى المغرب هو الوقت المخصص للدراسة. أعطي كل تركيزك للدرس أثناء فترة الدوام، لا تكترثي لأي شيءٍ آخر، فقط لاستقبال المعلومات. المنزل هو المكان المخصص للسكينة والراحة. استمتعي بكل دقيقة تقضينها بين أهلك. خذي قسطك الكافي من النوم بعد اليوم الطويل ( ساعة على الأكثر ) اقضي يومك بشكل طبيعي دون الالتفات لأي كتاب وتذكري دائماً أنك أعطيت الدراسة الوقت الكافي جداً. ثم بعد ذلك خصصي سويعات قلائل كل خميس لمراجعة ما تعتقدي أنه يشكل عليك ( ما يشكل عليك فقط ليس كل شيء ) والحل الأمثل والأكمل والأجمل هو طلب العون من الله جل في علاه. فمن رزق العون من الله هانت عليه كل أموره، كيف لا ورب العزة هو من يقضيها عنه؟ كوني إيجابيةً دوماً، وتذكري أن ما يسري عليك يسري على آلاف الطالبات أيضاً، كثير منهن ينجحن في تخطي هذه المرحلة. أن تكوني إحدى تلك الطالبات الناجحات هذا بالتأكيد ليس أمراً غريباً. وفق الله الجميع.

صحييييح أتووقع لأنه تغير علي نظام المدرسه عن الجامعه والأوقات ..
وخصوووصا السنه التحضيريه مرره مرهقه لأننا ندرس بشكل عام بدون تخصص !! ولازم معدل زييين عشان يقبلوني بقسم زين ..

والله ودددي أسوي اللي تقووووله عسا الله يعينني بس والله سعدت بردووودكم الله يجزاكم الجنه يارب ..

وعلى فكررره حتى الخميس بوكره رايحه للجامعه لأن فيه تقويه ومهمه مرره يعني ماحسيت بطعم الإربعاء لكن مانقول إلا قدر الله وماشاء فعل