مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #132  
قديم 09/03/2011, 08:01 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ الهنوووف
الهنوووف الهنوووف غير متواجد حالياً
عضو استشاري للمجلس العام
وعضو تحرير مجلة الزعيم
تاريخ التسجيل: 18/01/2005
المكان: زاوية ارى الناس ولايروني
مشاركات: 11,542


هلا بك شلهوبيه
والله العنوان حقكم عاجبني
بس على قولتك مو واضح للناس انه حفظ

ليه ماتغيرون تغيير بسيط غير تاج الفخر الى الكرامه والوقار وكتبت حلقات لحفظ القران


زفـوـه يآ جموع آلحضور والبسوـه تاج الكرامه ( حلقات لـ حفظ القرآن الكريم)
زفـوـه يآ جموع آلحضور والبسوـه تاج الوقار ( حلقات لـ حفظ القرآن الكريم)

وهذي قصايد وعناوين انا احترت

يا قارئ القرآن داوي قلوبنا بتلاوة تزدان بالتجويدِ
هذي ينابيع الكتاب تدفقت تجري بنور في الحياة جديدِ

اقرأ وشنف “بالضحى” آذاني
والمس شغافَ القلبِ بالفرقانِ


هذي ابيات متفرقه من قصيده والي باللون الاحمر عجبتني
القصيده رائعه الله يجعلنا من اهل القران


ياقَارِئَ القُرآنِ رَوْضُكَ مَاتِعٌ َفَاهْنَأْ بِمَا فِي الرَّوْضِ مِنْ أَزْهَارِ
يَا قَارِئَ القُرْآنِ حُزْتَ مَرَاتِباً وَلَقَدْ حَظِيتَ بِغَايَةِ الأَوْطَارِ
يَا قَارِئَ القُرْآنِ قَدْ نِلْتَ العُلاَ فِي عِزّةٍ وَمَهَابَةٍ وَوَقَارِ
يَا قَارِئَ القُرْآنِ حَقًّا عِمْ بِهِ نِعْمَ الأَنِيسُ وَنِعْمَ خَيْرُ الجَارِ
خَرَسَتْ لَهُ الفُصَحَاءُ وَالبُلَغَاءُ إِذْ سَمِعُوا كَلاَماً لَيْسَ بِالأَشْعَارِ
قَالُوا هُوَ الذِّكْرُ الَّذِي يَعْلُو وَلاَ يُعْلَى عَلَيْهِ وَمَعْدِنُ الأَسْرَارِ
أَهْلُ القُرَانِ أَتَى الحَدِيثُ بِأَنَّهُمْ أَهْلُ الإِلَهِ الوَاحِدِ القَهَّارِ
وَالمَاهِرُونَ المُتْقِنُونَ تِلاَوَةً فَمَعَ الكِرَامِ وَثُلَّةِ الأَبْرارِ
وَلِمَنْ قَرَا مُتَتَعْتِعاً أَجْرَانِ قَدْ وَرَدَ الحَدِيثُ بِهِ عَنِ المُخْتَارِ
اللهُ يَرْفَعُ مَنْ يُجِلُّ كِتَابَهُ وَاللهُ وَاضِعُ عُصْبَةِ الإِدْبَارِ
وَتِلاَوَةُ القُرْآنِ رَوْحُكَ فِي السَّمَا أَيْضاً وَذِكْرُكَ فِي مَدَى الأَقْطَارِ
وَيُقَالُ لِلْقَارِي اقْرَا وَارْقَ وَرَتِّلَنْ لِتَحُوزَ مَنْزِلَةً عَلَى الإِكْثَارِ
فَمَتَى انْتَهَيْتَ فَذَاكَ مَنْزِلُكَ الَّذِي هُوَ مِنَّةُ المَوْلَى وَفَضْلُ القَارِي
وَيَجِيءُ فِي يَوْمِ القِيَامَةِ قَائِلاً يَا رَبِّ أَلْبِسْ قَائِمَ الأَسْحَارِ
فَيُحَلَّى مِنْ تَاجِ الكَرَامَةِ مِنَّةً وَيَنَالُ رِضْوَانَ العَلِيِّ البَارِي
وَمَلاَئِكُ الرَّحْمَنِ حَتَّى الحُوتُ فِي جَوْفِ المِيَاهِ وَنَمْلَةٌ فِي الغَارِ
يَسْتَغْفِرُونَ لِقَارِئِ القُرْآنِ قَدْ أَسْمَاهُ رَبُّ العَرْشِ فِي المِقْدَارِ
يَا قَارِئَ القُرْآنِ يَدْنُو اللهُ مِنْـ ـكَ إِذَا تَلَوْتَ الذِّكْرَ فِي الأَسْحَارِ
فَيُنَادِي هَلْ مِنْ مُذْنِبٍ يَدْعُو فَأَغْـ ـفِرَ ذَنْبَهُ وَأَحُطَّ لِلأَوْزَارِ
النَّصْرُ عَبْدُكَ لاَ يَزَالُ مُلاَزِماً وَالعِزُّ مُنْقَادٌ بِلاَ اسْتِكْبَارِ
ضَمِنَ الإِلَهُ لِمَنْ يُجِلُّ كِتَابَهُ وَيُقِيمُهُ فِي الجَهْرِ وَالإِسْرَارِ
أَنْ يَحْيَ بَيْنَ العَالَمِينَ بِذِكْرِهِ وَيَفُوزَ فِي الأُخْرَى بِعَفْوِ البَارِي
يَا قَارِئَ القُرْآنِ بَادِرْ وَامْتَثِلْ مَا فِيهِ مِنْ أَمْرٍ وَمِنْ إِنْكَارِ
حَكِّمْهُ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ لاَ تَكُ فِي الوَرَى شَجَراً بِلاَ إِثْمَارِ
يَا قارئ القرآن دَارُكَ فِي غَدٍ دَارُ البَقَاءِ وَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ
هُوَ جُنَّةُ العَبْدِ الضَّعِيفِ وَزَادُهُ وَعَتَادُهُ كَالصَّارِمِ البَتَّارِ
يَا قَارِئَ القُرْآنِ فَضْلُكَ وَافِرٌ وَمُعَظَّمٌ كَالشَّمْسِ فِي الأَقْطَارِ


مَا كُلُّ مَنْ يَتْلُو الكِتَابَ يُقِيمُهُ مَا كُلُّ مَنْ يُقْرِي الأَنَامَ بِقَارِي
فَقِرَاءَةُ القُرْآنِ أَفْضُلُ لِلَّذِي مُلِئَتْ صَحَائِفُهُ مِنَ الأَوْزَارِ
اِقْرَأْ كِتَابَ اللهِ فَاتِحَةَ الهُدَى لِتَلِينَ بِالتَّبْشِيرِ وَالإِنْذَارِ
وَهُوَ الجَلِيسُ فَلاَ يُمَلُّ حَدِيثُهُ يُعْطِيكَ مِنْ دُرَرٍ بِلاَ إِقْتَارِ
فَبِهِ تَفُوزُ بِمَا تُرِيدُ مِنَ المُنَى وَبِهَدْيِهِ تَنْجُو مِنَ الأَوْزَارِ
فَاجْمَعْ قُوَاكَ مُشَمِّراً وَمُكَابِداً وَاسْعَدْ مَعَ الحُفَّاظِ فِي المِضْمَارِ
فَالمَرْءُ إِنْ طَلَبَ الأُمُورَ بِهِمَّةٍ لَمْ يُثْنِهِ وَطَرٌ مِنَ الأَوْطَارِ
وَكِتَابُ رَبِّي شَافِعٌ وَمُشَفَّعٌ فِي سَاعَةِ الأَهْوَالِ وَالأَخْطَارِ
لَكَ فِي كِتَابِ اللهِ خَيْرُ مُعَلِّمٍ فَكُنِ امْرَءًا يَقِظاً مِنَ الأَحْرَارِ
قُلْ لِلْمُنَاجِي فِي الدَّيَاجِي رَبَّهُ يَتْلُو كِتَابَ اللهِ فِي الأَذْكَارِ
اُتْلُ القُرَانَ كَلاَمَ رَبِّكَ دَائِماً وَحَذَارِ مِنْ هَجْرِ القُرَانِ حَذَارِ
يَا حَامِلِي الذِّكْرِ المُفَصَّلِ أَنْتُمُ عِقْدٌ عَلَى جِيدِ الزَّمَانِ العَارِي
تَتَلأْلأُ الأَرْجَاءُ مِنْكُمْ ظَلْتُمُ سُحْبَ المَكَارِمِ أَبْحُرَ الأَنْوَارِ
إِنَّ الحَدِيثَ عَنِ القُرَانِ مَسَرَّةٌ تَقْوَى حَلاَوَتُهُ لَدَى التَّكْرَارِ
وَعَجَائِبُ القُرْآنِ لَيْسَتْ تَنْقَضِي بِتَعَاقُبِ الأَزْمَانِ وَالأَعْصَارِ
وَفَضَائِلُ القُرْآنِ يَعْسُرُ حَصْرُهَا مِثْلَ النُّجُومِ لَدَى الظَّلاَمِ السَّارِي


اضافة رد مع اقتباس