قد لايروق هذا الموضوع لمن يدس رأسه في التراب كالنعام ويبحث عن مِشجب يُعلّق عليه عثراته فتجده تارة يلوم المدرب وتارة يلوم الإداري وقد تصل لمن يجلب الكرة !
ولكنها الحقيقة التي قد عميت عنها الأبصار أو بالأحرى تتعامى ..
ألا رحم الله تلك الكتائب .. كتيبة سامي ويوسف.