أبــا نــــاصــــــــر ........
أبــــــــا نــــــــــاصــــــــــــــــــــر ........
أبـــــــــــــــــا نــــــــــــــــــاصـــــــــــــــــــــــــــــــر .......
لله درك .... لـــلـــــــــه درك ................... لــــــــــــــلــــــــــــــه درك ,,,,,,,,,,,,
لا أجـــد من بد إلى أن (( أسكـــن )) جموح الرغبة لدى نفسي التواقة للحق ..... إلا أن أطبـــع قبلة في ناصــــــع جبينك ..... وأهتـــــــــف بإسمك ..... وأصفــــــــــق لخطابك وخطبــــــــــك ,,,
لعمــــــــــــــري أنه اللاجـــــــــــــم للألسن المشينة ,,, لعمــــــــــري إنه المدحــــــــــض للمكائد البغيــظــــــــة ,,,
كـــــلام قلــــــــــب نابض بالحب والغيرة لوطنــــــــــه بعيدا عن هلالـــــــــــــه ,,,,,,
كـــــــــــــــلام تدفـق كالسيــــــــــــل الهــادر يقذف أفــانـيـن الــــــــــدرر ,,,,
فما خــــرج من الجنــــــــان فمقره الجنـــــــــان ,,, وما خــــــرج من اللســـــان فلا يتجــــــــــــــــاوز الآذان ,,,
إني أبا ناصــــــر آخـذ بيـــدك ,,, وشــــاد من أزرك ,,,, في الـــذب عــن (( الصـــالح )) صالح السليمـــــــــــــــــان ,,,, (( حجــــــــــة )) الــرقي والتــحــرر مـــن عفـــــن الجهـــل والجهــــال ,,,
لن نــــدع (( أصحــــــاب )) مركـــــز الإشـــاعــــات الدنــيـــئة الوضـــيعة ,,, أعــــداء الوطـــــــــن الـــذي لا يحملون منه بشيء إلا (( بطـــــــاقة الأحــــــــوال )) ,, يعرضونها عند حاجتهـــــــــــــم لقــــرض أو مساعـــدة أو وظـــيفـــــة أو هـــبــــة أو الى ما شاء الله من منافع ,,, فهم كالفيروسات والطفيليات الضارة داخل جوف الإنسان ,,, تــمــــص وتأخــــــــذ ما ينفعهـــــــا ويعيشهـــــــا ,, وفي المقابــــــــل تضــر وتمـــــرض نافعها ومحتضنـــها ,,, رادة الجميــــل بالإساءة بكل إنكار ودنـــــــــاءة !!!
لن نــــــدع أهل اللؤم أن يمارسوا ما وصموا به وعرفوا ,,, إلا وأعددنا لهم ( النازلــــــــة ) و( الداحــــــــــــــــرة ) ,,, لتنجلي (( غـمــــــة )) غثهم وغثائهـــــــم عن عقول الدهمـــــــــــاء ,,,,
أبــــــــــا ناصــــــــــــر ,,,,,
وربــــــي ما خطابك هذا إلا ( كالقطعـــة البارعـــــة ) من صــــــــادق قول وقلـــــــــب رميتها عليهم في غيـــــاهب جحورهــم ,,, القطعة اللاهبــــة الحــــارقة( لزخــرف ) قولهم و ( شهــــــــد ) مكـرهم الذي ظــاهره الخيــر وباطنــه الشــر الدفين المبين للوطن الأمين المأمون بالله ثم بــك وبصالـــــــــح السليمان وأمثالكم الكثر إن شاء الله ,,,,
بقيــــــــــــــــــت لعـطــــــشى كلماتــــــــــــــــك ,,,
وبقيـــــــــــــــــــــــــــــت لمحبـــــــــك ومحــــــــب إبداعاتـــــــــــــك ,,,, |