قبح الله تلك الوجيه النتنه
التي استخدمها نجيب الرحمن كالمناشف
يمسح فيها كل وساخة ورذيله
لانها لاتستحي من الدنس
رخيصة هذه الاربعة الخايسه
التي باعت كرامتها بحفنة دراهم
وللأسف قوبل هذا التقرير المرير السافر بتلميحاته الوقحة والصريحة
قوبل بصمت وخنوع من تلك الوجوه القبيحة
دون أن يخالج أحدهم أي شعور بالغيرة على سمعة ورياضة بلده ووطنه .