بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فى الصباح يكتب المقال الذى فيه ( يشرشح ) الهلال من ( الوريد الى الوريد )
وفى المساء تستضيفه احد القنوات فيستهل حديثه بمطالبة الجميع ( بالاعتدال ) بالطرح وعدم ( التفرقه بين هذا وذاك ) لأن الطرح ( المتشنج ) من شأنه بث ( الحقد والضغينة بين ابناء البلد الواحد )
هذا ما يقوله ( هذا المتلون )
ومما يرفع ضغطي الى المليون أنني لا أستطيع الرد على مثل هذا ( المتلون ) من خلال المداخله بالبرنامج لأن المسئولين يرون أننا ( أصغر ) من أن نوجه نقدنا لمثل هؤلاء .
ولكن فى الفتره الأخيره أصبحت أشاهد ( ما يطفي لهب ناري) هو( الصوت ) الهلالي الذى بداء يرتفع من خلال المداخلات أو المواجهات بنفس البرنامج
وأخرها ليلة الجمعه الماضيه عندما ألجم ( بضم الألف ) ( أحد هؤلاء المتلونين ) من خلال مداخله قويه ومن خلال المواجهه من قبل كتاب هلاليين متمثلين بالأساتذه ( عبدالكريم الجاسر و سلطان المهوس ) والمداخله من قبل الأستاذ القدير ( عبدالرحمن السماري )
والحقيقه أن هؤلاء ( الرجال ) جعلوا ( من هذا المتلون ) أضحوكه للجميع
ولا شك ان ما حصل له سيكون درس لما بعده من ( المتلونين ) وسوف يحسبون الف حساب قبل التدخل فيما لا يعنيهم
هذا خلاف ما حصل من الصوت القوى الأمير / عبدالرحمن بن مساعد في قضية رادوي والذى بتصريحه أربك اللجان وسقطه منها كل ( حثاله ) لأنهم ببساطه لم يتوقعوا ( ربع ) ردة الفعل التى أظهرها الأمير وأعتقدوا أن فعلهم سوف يمر مرور الكرام ( كالمعتاد ) .
الله يحفظكم لنا رجالات الهلال