إِقْتِرَاح لَكُم زُعَمَاء آسِيَا .. مَا رَأْيُكُم فِي أَن يَكُوْنَ هَذَا النَّشِيْد الرَّسْمِي للزَّعِيْم ..؟ السَّلَام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الله وَبَرَكَاته
بَعْدَ أَنْ رَأَيْت الكَثِيْريْن يَعْتَرِضُوْنَ عَلَى النَّشِيْد الهِلَالِي
وَكَذَلِك إِذْ تَوَقَّف الْجَمِيْع عَن تَرْدِيْدِه بِحُجَّة عَدَم مُنَاسَبَته
أَرَدْت تَفْعِيْل الْفِكْرَة مِن جَدِيْد وَطَرْح كَلِمَات أُخْرَى للنَّشِيْد قَدْ يَكُوْن أَسْهَل وَأَقْصَر مِنَ السَّابِق
أَضَعَهُ بَيْنَ يَدَيْكُم وَلَكُم الحُكْم وَحُرِّيَّة الإِخْتِيَار
فِي حَال تَمَّ الإِجْمَاع عَلَيْه سَأَطْرَحَه صَوْتِيّاً لَاحِقاً يُرَفْرِفُ فِي عَالِي السَّمَاء
شِعَارَ الزَّعِيْم بِهِ كِبْرِيَاء
يُهِيْبُ الخُصُوْم
وَفِي كُلِّ يَوْم
لَهُ مَجْدَ آخَر لَهُ إِعْتِلاء
وَمَن جَاءَ خَاسِر
وَيُدْبِرُ خَاسِر
وَيَبْقَى الزَّعِيْمُ هُوَ الْكِبْرِيَاء
زعيمٌ زَعِيم .. زعيمٌ زَعِيْم ..
زَعِيْمٌ زَعِيْمٌ لِحَدِّ السَّمَاااااااااء وأَخِيْراً لَيْسَ هَذَا سِوَى اجْتِهَاداً شَخْصِياً مِنِّي
فإِنْ أَصَبْتَ فَأَشْكُر الله عَلَى فَضْلِه
وَإِن أَخْطَأتَ فَلَسْتُ إِلا بَشَراً يُخْطِئُ وَيُصِيْب
أَخُوْكُم
طَارِق الْمَالِكِي |