بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... واسعد الله أوقاتكم جميعاً


أفردت اليوم صحيفتا الرياضية وعالم الرياضة بالبنط العريض في الصفحة الأولى بعنوان (( ضربني وبكى سبقني واشتكى )) !!!!

وقلت في نفسي يا أبو فيصل ايش اللي جاب عنوان مقالتك عندهم وما أدري الا أشوف صراخ صحفي لأبو عبد العزيز أبو خالد سابقاً ;) يقلب الحقائق كالعادة ويضحك على جمهوره المغلوب على أمره ويخالف الجميع ويريد كما هي عادته أن يقول للجميع أنا الصح وانتم الخطأ!!!

ففي بداية حديث يقول (( بأن الجهاز الفني المساعد المكون من اداري الفريق واخصائي العلاج الطبيعي والمدلك ومدرب الحراس كانوا يتابعون المباراة من المكان المخصص لهم في منصة الملعب !!! )))

بالله عليكم هل يعقل وجود اداري الفريق واخصائي العلاج والمدلك ومدرب الحراس في المنصة !!! وما كان ناقص الا ويقول أن لاعبي الفريق (( الاحتياطيين طبعاً وليس الأساسيين )) كانوا في المنصه

(( عش رجباً ترى عجباً )) ومن البداية بدأ سعادة الريس بكذبة شنيعة لايصدقها الا انسان (( جاهل )) مع احترامي الشديد للجهله مشجعي (( فار ... نجد ))

وعلى كذا راح نشوف اخصائي العلاج الطبيعي مع اصابة كل لاعب (( يقفز )) من فوق الأسوار الحديدة للملعب (( ويرمي )) شنطة العلاج (( كشنطة المدارس أيام زمان )) وينزل الملعب لعلاج اللاعبين ونشوف فيلم هندي وعساكر الأمن يجروا وراه للقبض عليه بسبب القبض من فوق أسوار الملعب وكل عسكري يقول (( امسك حراااااامي )) ههههههه بالله تخيلوا الفيلم ;)

يعني اذا كان المتحدث مجنوناً فبالأحرى أن يكون المستمع عاقلاً !!! قال ايه منصه (( قم بس قم )) انت ووجهك ...


ويرجع يقول أبو خالد عفواً أبو عبد العزيز ;) (( اننا نستغرب هذا الموقف خاصة وأن نادي النصر بجميع منسوبيه هم أول الحريصين على اتباع الأنظمة الا أن السؤال الذي يطرح نفسه كثيراً وهو لماذا وجدنا هذا التعامل من مدير مكتب المدينة؟؟ رغم ان النصر لعب في عدة مناطق من المملكة ولم يجد هذا التعامل وبهذه الطريقة التي ابتعها (( الشريف )) مع النصر )) ..


من متى ياطويل العمر وانتم اول الحريصين على اتباع الأنظمة والقوانين وما (( ماما دوصو )) و (( نهار الظفيري )) و (( كينيدي )) و (( بهجا )) و (( موسى صائب )) و (( جونيور )) و (( بلاتشي )) و ( آرثر جورج )) الا خير مثال على (( جهلكم )) بالأنظمة والقوانين والتي دائماً ماتخسروها كخساراتكم المتكررة من الزعيم

ومع ذلك تصرحوا وتقولوا بأنكم حريصين على اتباع الأنظمة والقوانين!!


ثم ذكر أبو عبد العزيز بأن هذه الحادثة تذكرنا بحادثة مشابهه حيث أن أحمد مسعود رئيس نادي الاتحاد تعرض لنفس الموقف .!!!

وهنا أقوله هل أحمد مسعود (( قفز)) من فوق الأسوار وعاد الى (( المراهقة )) أم أن (( القفز )) من فوق الأسوار ماركة مسجلة للمراهقين أبناء الرؤساء المثقفين

وفي آخر مقالته يختمها بقوله بقوله (( أننا في نادي النصر نتوقع ان يبدر الشريف بالاعتذار عن أخطاءه الا أننا فوجئنا به يرمي بأخطائه على الآخرين مستعطفاً بعض الأقلام التي تسعى للاساءة لنادي النصر وكأنه يطبق المثل القائل (( ضربني وبكى وسبقني واشتكى ))

آخر الصراخ لأبو عبد العزيز هو مربط الفرس ومن أيت جئت بمثلي المذكور في مقالتي المنشورة قبل يومين ولا أكيد واحد من (( الحاشية )) أرسلها لها بردود الأفعال تجاهها ...



@@@ جونيور وشكوى النصر @@@

طالعتنا الصحف بيوم البارحه بمطالبة جونيور البرازيلي من نادي الاتحاد بتقديم شكوى ضد ناديه السابق (( فار نجد )) لاستلام مستحقاته المتأخره من عقده السابق!!!

وهو يطالبهم بمرتب شهر واحد بعد أن جدد عقده العام الماضي لمدة شهرين وتسلم منها مرتب شهر واحد فقط !!

واذا تم تقديم هذه الشكوى فستكون أول شكوى في تاريخ الكرة السعودية تسجل (( ضد )) فار نجد والمعلوم لدى الجميع بأن الشكاوي تصدر منهم وليست ضدهم !!

وهدف جونيور من تقديم الشكوى بالمثل القائل (( اتغذى بهم قبل مايتعشوا بي )) وأنه بدلاً أن يقدموا شكوى ضد جونيور مماثله للشكوى التي قدمت ضد آرثر فضل أن يقدم هو الشكوى ضد النصر وليس العكس !!

والسؤال المطروح هو لماذا لم يقم أبو عبد العزيز بتقديم (( شكوى )) ضد جونيور بعد انضامه للاتحاد ؟؟
كما فعلوا مع (( آرثر )) وقدموا شكوى لمكتب العمل والعمال ويطالبوا بترحيله لأنه كان متعاقد معهم العام الماضي !!

والجواب معروف بسبب تذوقهم شر الهزائم من زعيمهم العالمي سواء على ارض الملعب أو الصفعات المدوية كصفعات بشار عبد الله والهويدي وبلاتشي وآرثر وهلم جره



صدق أو لا تصدق


تسبب أبو عبد العزيز أزمة مياه في الرياض وذلك بعد شراءه جميع كميات المياه الموجوده هناك لكي (( يبل ريقه )) بعد كل صفعه يأكلها من الزعيم العالمي


أصدر نادي (( فار نجد )) بمنع شرب البيبسي بسبب اشتراك النجم العالمي سامي الجابر مع النجوم العالميين في مسابقة أحسن حركة مهارية في اللعب بكرة القدم


وتحياتي للجميع ..

أخوكم
أبو فيصل