عباره نسمعها كثير بس ما أعتقد إننا نقبل فيها أو بشكل أوضح نؤمن بصحتها
" الحال لا يرضي صديق و لا عدو " ..
دائما ما أتحدث مع نفسي و أقول : أمر الصديق مفروغ منه أما العدو ؟؟؟
و مع حجم التعاطف الذي نجده من بعض مشجعي الأندية المنافسه إبتداءا بـ انتر و ميلان و روما
تيقنت تماما أن يوفنتوس للأسف فعلا وصل لتلك الحاله التي لم أستوعبها من قبل ..
شكرا يا إدارة يوفنتوس الفاشله لأني عرفت كيف يصل حالك لدرجة لا ترضي حتى العدو .
على فكرة مبروك الفوز في المباراة الي و ربي ما ادري انها موجوده لأني و مع صافرة نهاية لقاء باليرمو صابني إكتئاب
و قلت لا أبوهم لا أبو من رباهم عيال الكلب .
و من فضل ربي إني دخلت و ألقى يوفنتوس لعب و فاز
فمان الله

|