إقتباس معليش حبيبي اختبارات القياس من اهم الركائز لمعرفة مستوى الفرد الذي يطمح بأن يكون شاغلا لوظيفة حكومية او شركات . نحن بحاجة لموظفين على مستوى عال من الثقافة والاطلاع وصفاء الذهن وهي العوامل التي يركز عليها اختبار القياس . الى متى ونحن امام موظفين لايعرفون التعامل مع المراجعين الى متى ونحن امام كم هائل من موظفين لايجيدون تسيير المهام الملقاة على عاتقهم . الى متى ونحن امام جمع من الموظفين لو قيمت مستوى (دلاختهم) لحصلوا على شهادات تفوق . كل هذا عزيزي بسبب ضعف التمكن وضعف الاطلاع والثقافة وعدم العيش داخل اطار التطور العلمي والثقافي والذهني . لاتنسى انك امام عدد هائل من طلاب متقدمون للجامعات وضعف كبير في مستو الاستحداث الوظيفي .. فليس من المعقول ان نخرج كل هؤلاء بدون معايير او اختبارات . منهجية اختبارات القياس منهجية رائعة نوعا ما . فإذا ماتم التعديل على بعض الأسس في هذا الاختبار من ابرزها ازالة الرسوم التي تلقى على عاتق الطلاب فسيكون البرنامج مهما وقادرا على تخريج نموذج راقي من طلاب سيكونوا دعامة للوطن . القاكم

الدنيـا كي كانت ماشية اول بدون قياس ! يرجعون يختبرون خلق الله !

في الأخير والله هـ الأختبارات حاطينها عشان يحطمونا ويضيقون صدورنا !

حسبي الله ونعم الوكيل ! اختبرت ثلاث اختبارات الأول 62 والثاني والثالث 63 !

لننننننا الله