فشلهم في اللحاق ولو بربع مستوى الزعيم وتدهور حالهم وفضائحهم الخارجية بسبب مشاكلهم
مع الأندية الأخرى جعلهم يتخبطون ويخرجون عن الروح الرياضية ويدبرون المكائد والدسائس ويُدلِّسون
ويكذبون ويخططون ليقعوا دائماً في شر أعمالهم ، والمصيبة أنهم لايستحون عندما تنكشف مخخطاطتهم
القذرة ولا يخجلون من أكاذيبهم التي عادة ماتتضح للجميع وبأسرع مما يتوقعون وإن وقفت معهم بعض
الأندية التي تسير على خطاهم لأنها تريد الفوز بأي شكل دون أن تخوض المنافسة الشريفة لأنهم يجهلون
تماماً هذه العباراة !!
زعيمهم سيواصل بإذن الله وسيترك هذه الحثالة غارقة في مستنقع ( نفاقها ) إلى أن يهديها الله أو تنفق
وتريحنا من عفنها . |