على كثر عشقي وحبي للذئب سامي... إلا أني لا أتمنى عودته...
فهم إثباتاً لكلامك، لا يريدون عودته إلا كي يكون كبش الفداء كما كان قبل اعتزاله الدولي..
فبالعكس خله في الزعيم بعيدا عن القيل والقال وإلا مصيره راح يكون مثل الدعيع اللي ماله أي ذنب...
مع خالص التحية..
طارق |