أعتقد بأن الأمور جيده نوعا ما بين الطرفين ولكن هذه الحوارات من أجل وضع النقط على الحروف والإجابة على تساؤلات الجمهور والإعلام ومن باب إبراء ذمة الإدارة من وضع الفئات السنية بالنادي .
وفي الأخير أعتقد بأنه لا توجد مشاكل ولا انقسامات داخل البيت الهلالي بإذن الله
وبالتوفيق ان شاء الله للجميع في خدمة الكيان الهلالي |