الموضوع:
لنقف معا لحماية اطفالنا من التحرش
مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
#
2
01/01/2011, 07:32 PM
ام متعب التميمي
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 18/10/2007
المكان: في ــ♥ــه
مشاركات: 2,247
طرق الوقــايه وحمـاية الاطفـال من التحـرش الجنـسي ::
1
ـ المبادرة في
توعية الاطفال
منذ الصغر بشتى الطرق والوسائل
المتاحة والممكنة
.
2
ـ
المراقبة الحكيمة
للاطفال اثناء لعبهم بعيدا عن
التسلط
.
3
ـ تجنب ترك امور الاطفال
بيد السواق والخدم
.
4
ـ
التأكد من
نوعية علاقة الكبار بالاطفال
وسلامة نيتهم مهما كانت قرابتهم للطفل
.
5
ـ ينبغي على الامهات اخذ الحيطة
وحماية اطفالهن من المنحرفين المتواجدين
بين افراد العائلة
كالاب والاخوة او المقربين
للاخرين
.
6
ـ ينبغي الحد من
سلوك المنحرفين او المرضى المتواجدين بين افراد العائلة لمنع وقوع المحذور
والاعتداء على ابنائهم او اخوتهم او اخواتهم
.
7
ـ
مراقبة
سلوك
الخدم
وعلاقتهم بالاطفال
.
8
ـ حذر الام من
مداعبة الاطفال لاعضائهم الجنسية
وهم
صغار السن والذي يكون غرضها من ذلك اثارة الضحك والمرح لديه الذي له عواقب نفسية
وخيمة عند الكبر
.
9
ـ ينبغي
احاطة الطفل بالحب والحنان
وبأجواء التعاون
والاطمئنان
واتاحة الفرصة له
م للافصاح عما يعانون منه
.
10
ـ
حماية اطفال
المدارس من الممارسات السلبية
وذلك بعدم تركهم في المرافق مدة طويلة او في الغرف
المهملة والفارغة كي لا يجدوا فرصة لممارسة تلك السلوكيات
.
11
ـ
مراقبة
الاطفال
في ذهابهم وايابهم ان كان للمدرسة او الى اماكن اخرى
.
12
ـ
منع
الاطفال وتحذيرهم
من الذهاب الى اماكن مهجورة كي لا يجد المنحرفون فرصتهم للاعتداء
عليهم
.
13
ـ
التفريق
بين الاطفال
اثناء النوم
قدر الامكان وان كان لابد من
النوم معا ينبغي مراقبتهم
.
14
ـ الحذر من ممارسة الوالدين العلاقة الجنسية
قريبا من الاطفال او بامكانهم سماع ما يدور بين الوالدين اثناء ذلك
.
15
ـ
تشجيع الابناء على
الالتزام بتعاليم دينهم
واخلاق مجتمعهم معنويا وماديا وذلك بوضع
جوائز لمن يلتزم بتلك الاخلاق الراقية وحسن التصرف والسلوك
.
16
ـ اتاحة فرص
الزواج وتسهيله بكل اشكاله بعيدا عن التطرف في المهور والبذخ في اقامة الحفلات
...
الخ من الامور التي تجعل الزواج صعبا على من لا يستطيع ذلك
.
17
ـ
غرز
التعاليم الدينية
بالطرق السهلة والمبسطة لحماية الابناء من الوقوع او ممارسة
السلوكيات المنحرفة المختلفة ومنها التحرش الجنسي
.
18
ـ ينبغي على وسائل
الاعلام الحد من الوسائل التي تساعد على الانحراف
من افلام ومسلسلات وصحف وكتب
واشرطة مضغوطة وغيرها والعمل على حماية الناشئة من الوقوع في براثن جريمة التحرش
الجنسي
.
19
ـ توفير الشروط المطلوبة للموظفين العاملين في مراكز حماية
الناشئة كي لا يقع عليهم الضرر من المنحرفين المتربصين بهم
.
20
ـ تعاون
جميع المؤسسات المسؤلة في مراكز الصحة النفسية والخدمة الاجتماعية على حماية
الناشئة
.
21
ـ تطوير ورفع مستويات العاملين في المؤسسات والمراكز
المسؤلة في تقديم التوجيه والارشاد المناسب للناشئة بشكل عام
.
22
ـ ضرورة
تعاون الهيئات المسؤلة الاهلية والرسمية على حماية الناشئة من الانحراف بكل اشكاله
خاصة التحرش الجنسي
.
23
ـ
فتح مراكز مختلفة للتوعية ورعاية الناشئة
وتوجيه
نشاطاتهم بالشكل الصحي وذلك لحمايتهم من ممارسة السلوكيات المنحرفة والمختلفة
.
24
ـ اقامة دورات صيفية
وحملات توعية
هدفها انشاء جيل متمتع بالاخلاق
السامية
.
25
ـ توجيه الاطفال توجيها صحيحا لكيفية استعمالهم الشبكة
العنكبوتيه بشكل مفيد
.
26
ـ
توزيع كتيبات
على العوائل تتناول الامور
الجنسية بشكل علمي واسلوب مقبول لغرض التوعية فيها وحماية الاطفال من المنحرفين
.
27
ـ
مراقبة العلاقات
التي يقيمها الاطفال فيما بينهم بعيدا عن التدخل الذي
يثيرهم
.
28
ـ
مراقبة مراكز الانترنيت
العامة من قبل
الجميع ان كانوا مربين او سلطات امن او غيرها كي لا يستغل الاطفال بتدريبهم على
ممارسات سلوكيات اباحية وزرع تلك الاخلاق لديهم
.
29
ـ اقامة
دورات للمقبلين
على الزواج
لتدريبهم وتوعيتهم واستعدادهم لحماية اولادهم في المستقبل اضافة الى
تعاونهم مع بعضهم البعض وتقبل ما لحق بهم من الم الاعتداء الجنسي ان كان حاصلا
.
ffice
ffice" />
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
ولكن عند وقوع التحرش ......ماذا يجب على اولياء الامر ..:::
1- لا بد من
عرضه على طبيب نفسي
يقوم باسترجاع هذه التجربة المؤلمة معه بالتفصيل، وذلك حتى لا تظل مختزنة بداخله تحدث آثارها السلبية، ويرى تصور الطفل لهذا الحادث، وأثره عليه،
ومدى شعوره بالذنب أو الغضب أو حتى الشعور بالمتعة
من جراء تكراره ورغبته في حدوثه مرة أخرى؛
لأن
كل حالة من ذلك تستدعي تدخلا نفسيا
مختلفا؛
أ_فالشعور بالذنب
وهو الأغلب يجب أن يوضح للأطفال أنه لا داعي له، وأن عدم علمه بكيفية التصرف هي التي أدت لذلك،
وأن الخوف شيء مقبول،
ب_وأما شعور الغضب
فيجب أن يعرف في أي اتجاه؟ وهل هو اتجاه الآباء أم أم المجرم نفسه؟ وهل سيؤدي به ذلك إلى الرغبة في الاعتداء على الآخرين والانتقام منهم مثلا؟
ج-وإذا كان هناك شعور المتعة
فيجب توضيح شذوذ هذه العلاقة، وأنه حتى بافتراض الشعور بالمتعة فإنه شعور يجب التخلص منه.
2- يجب إشعار الابن بالأمان التام من العقاب من قبل الوالدين. ويقصد بإشعاره بالأمان نقل الشعور إليه بأنه مجني عليه وليس جانيا لينقل بصورة واضحة ما تعرض له من مؤثرات دفعت به إلى هذا السلوك.
3- يجب ملاحظته ملاحظة دقيقة دونما يشعر؛ وذلك لمنعه من التعرض لأي مثيرات، وتسجيل أي غريب في سلوكياته وتصرفاته، مع صرف انتباهه دائما عند ملاحظته شاردا أو سارحا، مع محاولة إيجاده وسط الأسرة ومنعه من الانفراد ما أمكن.
4- لا بد أن ينال المجرم عقابه بتقديم بلاغ للشرطة أو السلطة المختصة بالتعامل مع تلك الأمور، كيلا يهرب الجاني بجريمته بغير عقاب لسببين:
الأول:
لأن جزءا من العلاج لنفسية الطفل الذي تعرض للاعتداء أن يرى عقابا رادعا قد وقع على هذا المجرم.
الثاني:
التكتيم والتعتيم على تلك الجريمة يساعد المجرم لعلمه المسبق بتعاون الأهل معه في التعتيم على ما يرونه عارا، وييسر له أن يعاود فعل هذه الكوارث مرات ومرات في أماكن جديدة ومع آخرين.
......................................................
ام متعب التميمي
مشاهدة الملف الشخصي
البحث عن كافة المشاركات التي كتبت بواسطة ام متعب التميمي