نعم هناك أعداء للنجاح وليس أي نجاح إنه نجاح المنتخب الوطني الذي تتناثر عنده الدموع وتتوحد القوى والجهود ويبذل فيه كل غال ونفيس كل يريد أن يقدم لوطنه ما يسعد به أكثر من 25 مليون نسمه وكل الدعوات من الكبير والصغير ترجو أن يحقق منتخبنا في آسيا ما يرضي الطموح لكن هناك ثمة نكرات حاولت وسبق لها ذلك وستظل تبث السموم في هذا الوسط الرياضي الشبابي النزيه لأنهم وببساطة يخفقون في كل مره لم يحاولو النهوض والسير بشرف مع قطار المتنافسين وكان آخر ما زعموه بل وبكل سذاجة أكدوه بمساعدة من وياللأسف ممن يحسبون على أبناء هذا الوطن وفي برنامج دأب على نشر الفتن بين أبناء الوطن الشرفاء وكان زعمهم بأن قائد المنتخب الوطني السعودي يتعاطى المواد المحظوره دولياً لك أخي القارئ أن تتخيل كيف اختارو هذا التوقيت ونحن على أعتاب مشاركة قاريه مهمه ألم أقل لكم أنهم أعداء النجاح حسبنا الله ونعم الوكيل
قائد رياضتنا الرئيس العام لرعاية الشباب سمو الأمير المحبوب آن الأوان وبحكمتك المعهوده أن تتدخل سريعا لاجتذاذ هذا المرض الذي يستشري في عقول من ادعو الحياديه واستغلو الديمقراطية التي منحتها للشرفاء والشرفاء فقط أما البقيه فهم رعاع جرحو مشاعر كل رياضي يسعى لأن يكون علم بلاده خفاقاً في كل المحافل ولكم التحية وعذراً إن خانني التعبير ولكن هي مشاعر مواطن غيور على بلده