الموضوع:
ترى مهوب عيب الواحد ( يلطش ) موضوع يعتقد بأنه سيفيد الأعضاء
مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
#
1
18/12/2010, 07:32 PM
ابو طـــــلال
كاتب ساخر بالمجلس العام
تاريخ التسجيل: 21/08/2005
المكان: حيث يعيش الشلولخ
مشاركات: 6,845
ترى مهوب عيب الواحد ( يلطش ) موضوع يعتقد بأنه سيفيد الأعضاء
عنوان موضوعي هو مقدمه لـ ( سرقة موضوع ) وطرحه بين أياديكم المباركه
وإحتياطاً وعلشان مااحد يشغلني بكلمة ( للصيد يابو .. ) أو ( مكانه الصيد ) او ( موضوع حلو بس للصيد ) او ( لصيد الأنترنت لاهنت ) ومن هالكلام .. حبيت اختصر عليكم ,,,
يمكن يكون مكرر .. او ملطوووش .. او منقول ..
لكن صدقوني الفكره من راسي .. حبيت أنقل لكم بيت قصة مشهورة ,,, نحفظ الشطر الأول من البيت ولانعرف الباقي ...
علماً إني سألت كم واحد إذا يعرف تكملة البيت او معرفة القصة .. وللأسف ماحد عرفها من اللى سألتهم ..
البيت من القصيده يقول :
لاصرت بالصمان والقيظ حاديك ... أيا حسين الدل وأيـا المطيـة
هذا بيت قاله شايب لولده ... وهو كان إختيار مابين المراءه الحسناء او المطيه ( الناقه ) لكن الإختيار كان مابينهن وهو بالصمان مع شدة الحر والعطش .. والقصة كما يلى :
علماً إن الفكره موجوده بس لقيت واجد ناس كاتبين القصه عاد سويت ( نسخ ) ولصق .. وشولة التعب
كان فيه رجل طاعن في السن .. وله ابن واحد .. وكانت الأم ترغب في تزوجيه من إحدى قريباتها .. ولكن الابن له نظرة أخرى .. وفي يوم من الأيام وقعت عينه على بنت من بنات الحي .. وقد تعلق قلبه بها .. وذهب إلى أهلها ليطلبها منهم .. ولكنهم طلبوا مهرها ناقة أبيه .. فرجع الولد إلى أبيه وقال : وقال إن كنت ترغب في تزويجي فأنا أريد ابنة فلان وقد طلبوا مني مهراً لها ناقتك .. وكانت هذه الناقة هي مصدر رزقهم حيث يجلبون عليها الماء والحطب ويرحلون عليها ويشربون حليبها فرفض الأب ولكن الولد أصر عليها.......ففكر الأب في حيله يصرف الولد عن هذه البنت .. وقال الأب : غداً سوف نذهب للصيد في الصحراء .. ومن ثم نفكر في الأمر وفي الصباح الباكر .. ذهبوا إلى الصمّان ووصلوا منتصف النهار .. وكان الحر شديد .. والصحراء قاحلة .. ولا يوجد أي حياة في الصحراء .. أراحوا الناقة .. وأمر الأب ولده أن يذهب إلى الجهة الشمالية .. وهو سيتجه إلى الجهة الجنوبية .. ومن رأى منهم صيداً .. ينادي الأخر ذهب الولد وأختفى عن أنظار أبيه .. رجع الأب إلى الناقة .. وفك قيدها وأطلقها .. وهو يعرف أنها ستذهب إلى البيت .. وكانت محملة بالزاد والماء وصار الاثنان بدون أي مؤونة .. وأخذ يتخبطان في الصحراء .. ويبحثان عن من ينقذهم .. ولم يجدوا أحداً و أثناء ذلك كان الوالد يردد هذا البيت
لاصرت بالصمان والقيظ حاديك ... أيا حسين الدل وأيـا المطيـة
ليثبت أهمية الناقه ولا بديل لها وبعد أن اظلم عليهم الليل .. شاهدوا نوراً من بعيد .. فذهبا إليه .. واستنجدا به .. فأكرمهم .. وقدم لهم الماء والزاد و الراحة .. وفي صباح اليوم التالي .. جهز لهم ناقة .. ورحلوا إلى ديارهم .. ومازال الوالد يردد البيت السابق وفي هذا الوقت(تنبه الإبن لهذا)و رد عليه الولد بكل أدب بهذه الأبيات
الله كريم ولا ..ومر بالتهاليـك ...... ولا... ومر بفراق صافي الثنيـه
لا صرت بيام الرخاء عند أهاليك ......حبة حسين الدل تسـوا المطيـه
وهو صادق
يعني يقول لأبوه لاصرنا بعز الحر وضايعين وميتين عطش لاتخيرني بين المره الزينه والناقه .. أكيد بختار الناقه لأني بختار الحياة خصوصاً وهو يشوف الموت ..
لكن لاصار بين أهله وشبعان أكيد حبه من المره اللى يحبها تسوي ألف ناقه .. شي طبيعي
الحب عذااب
نعود للقصه علشان نختمها ..
ولما سمع الوالد من الولد هذه الأبيات حنّ عليه وأعطاه طلبه .. وزوجه البنت
الله ياجره
أخوكم الصغير ابو طلال
القصه القادمه ( أصفر مع أصفر .. ليت محسن يشوفه ) لمحسن الهزاني
ابو طـــــلال
مشاهدة الملف الشخصي
البحث عن كافة المشاركات التي كتبت بواسطة ابو طـــــلال