أما قصيدة الشاعر الهندي.. وكلمته المعروفة في مونديال الأندية عند استبداله.. أو اتهامه من خلال لقاء متلفز للاعبي النصر بالتدخين بين الشوطين.. أو قوله في لقاء معه: «نحن نتعب والمدح يذهب لماجد».. وقبلها قرار طرده من النصر وإجباره على الاعتزال.. فهذه شئون داخلية مع ناديه لا تعنينا.. فإذا كان لديه مآرب شخصية.. فلتكن بعيداً عن منتخبنا الوطني ولاعبيه.. خصوصاً هذه الأيام.. ولينتظر حتى نهاية البطولة.. ويُخرج ما لديه وسنكون له مُنصتين..
لم أتصد له بالوقائع والحقائق إلا بعد أن بلغ السيل الزبى.. واستمرأ وتمادى في النيْل من الآخرين والمنافسين بسبب الغيرة ولا غيرها.. فكان حتمياً التصدي له وتوضيح كثير من مغالطاته.. بعيداً عن اتهامه بالأنانية والنرجسية.. فلست معنياً بها.. فالمهم حماية سمعة وسيرة لاعبين مواطنين يدافعون عن ألوان المنتخب.. يحاول جاهداً تشويهها والطعن بها.. ولتوفير الأجواء الصحية للمنتخب السعودي المنكوب بأمثاله..
ياعيني عليك جلام جميل وفي محله .
يعطيك ألف مليون عافية .
كاريزما وشجون وفل وياسمين تفوح من مقال لا يكتبه سوى الكبار .
