مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #17  
قديم 04/12/2010, 02:03 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ C A P E L L O
C A P E L L O C A P E L L O غير متواجد حالياً
من كبار محللين العالميّة
تاريخ التسجيل: 06/10/2005
المكان: قلبها, لبا والله قلبها .. !
مشاركات: 964
classic 2010

أهلاً بِك و بهذا الحضور . .
مَرحباً بِك في أي وقت, و أصبت كبد الحقيقه لا أجمل ولا أنقى من اللجوء إلى الله و العوده له.
أشكر لك حضورك . .


ماجد مقبل

أهلاً بـ مشرفنا المتألق, أنرت الموضوع بهذا الحضور . .
أمممم, حقيقةً لا أعلم عن سبب صدمتك لأنك لم توضح بالتحديد, لرُبما كانت صوره رسمتها في مخيلتك لـ شخصيتي على النقيض من المقدمه في هذا الموضوع, أو لرُبما أن المُقدمه من وجهة نظرك لا تتناسب مع مضمون الموضوع, حسناً . .
إن كانت الأولى فلا أذكر أنني وضحت بأنني على هذا المنوال أو ذلك, فمواضيع الخير لا أضنها حصراً على إخوانِنا أهل اللحى و حسبي إن شاء الله إنني لم أكن من في أي موضوعٍ لي عكس ذلك التيار تماماً ولم أشطح في مُخيلتي, هذا أمر . .
أما إن كان ما تعنيه الأمر الآخر, فعمدت أن أسرد موضوعي بطريقه مختلفه هذه المره, أممم لا اعلم حقيقةً كيف أصفها لكن الأقرب أن تكون سينمائيه, حيثُ أنني كُنت أستطيع أن أجعل المقدمه هي نهاية الموضوع, لكن أحببت أن أبدأ من الإتجاه الآخر << أما المعنى الأساسي و الجوهر في هذه الأبيات فهوَّ//
ليس بالضرورو أن يكون الوهم و الإنتظار, لحبيب أو حبيبه كما هو مضمون القصيده في أساسِها إنما من المُمكن أن ينطبق الوصف على عِدة أمور أخرى في الحياة, فصورة الأبيات على أنها تصف حاله من الوهم الذي أعيشُه في لحظات الشرود و مناجاه اللاواقع و أشخاصه الين رسمتهم في مخيلتي و أمارس معهم الإسقاطات التي أشاء و أصنفهم كما أشاء . .
الخلاصه بأن الموضوع برمته و كأنني كتبته و أنا منغمس بداخل تِلك اللحظات التي أشرد بِها عن الواقع و ما فيه و عن أي إرتباطات أو إلتزامات حقيقه أنا أُكِنُّ لها كُل الحُب, الموده, التقدير و الإحترام << الأبيات و ما تبِعها من تمتمه كانت خرابيش العالم الآخر في لحظه من اللحظات .. !

أتمنى أن أكون وضحت الصوره و إن كان هُناك أي تعليق أو نقد فهو أكثر ما يُسعدني بلا أدنى شك, كُن بالجِوار دوماً أيها الأنيق



إحترامي
اضافة رد مع اقتباس