كلنا نتعاطف مع الشعب الفلسطيني وكلنا نبكي حرقة في كل مرة يعاني فيها مواطن فلسطيني
ندعوا دائما أن تعود لنا القدس والمسجد الأقصى نسأل الله صلاة فية ونحن منتصرين
لكن دائما الحكومات الفلسطينية تسير على نفس النهج من قبل المندسين والخونة
السعودية دائما ما تجد الحلول للفلسطينين لكنهم للأسف لايتعاملون مع الأمر بجدية
قبل أن يتولى الملك فهد الملك بسته أشهر وفي مؤتمر فاس طالب الملك بمفاوضات سلام في فلسطين
وطالب بأن تكون القدس فلسطينية ووو مما تظمنتة شروط مبادرتة لكن أول من أنتقد المبادرة هم الفلسطينيون أنفسهم
وبعدها بفترة قبلوا بها لكن بعدما طارت الطيور بأرزاقها ولعل آخر مواقف المملكة المؤتمر الذي قام بالصلح فيه
بين الفلسطينيين أنفسهم لكن للأسف خانوا مواثيقهم وزادواو خلافاتهم وتعاونوا مع العدو
المملكة أكثر دولة حاولت جاهدة خدمة القضية الفلسطينية ونتج عن ذلك أن فقدنا جزيرتين وأرواح شهداء
وأموال وغيرها لكن الفلسطينيين أنفسهم لم يساعدوا أنفسهم ولازالت المملكة رغم ذلك تناظل لأجل القضية الفلسطينية
الحل بيد الفلسطينيين أنفسهم وحدتهم كفيلة بنصرة قضيتهم والسنين أثبتت لنا ذلك
أعتذر عن الأطاله لكن القضية الفلسطينية تؤلمنا ونتمنى فعلا أن تعود القدس الأسلامية وأن نصلي في المسجد الأقصى وهو فلسطيني
بالحب والإشراق |