
30/11/2010, 10:03 PM
|
زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 11/12/2007 المكان: حيث ما وجد الهلال أكون
مشاركات: 3,973
| |
لَن يُحَقِّق الْمُبْتَغَى مَا دَام الْإِهْتِمَام بِهَذَا الْفَرِيْق " صَفَر "
- إِذَا شَاهَدْت شَبَاب الْنَادِي سَتَجِد الإِنْتِصَارَات الْمُمَيِّزَة ، وَالْمَرْاكِز الْمُتَقَدِّمَة ، وَلَا بَل تَحْقِيْق الْأَلْقَاب ، وَلَكِن مَع دُخُوْل هَؤُلَاء الْمَوَاهِب لِلأُولْمبِي سَتَجِد الْضَّيَاع ، وْالِلْا مُبِالَاة ، وَكَذَلِك سَتَجِد الْتَّخَبُّط فِي إِخْتِيَار قِيَادَة هَؤُلَاء الْنَّشْء ، وَالَّذِين هُم عِمَاد فَرِيْق الْهِلال فِي الْمُسْتَقْبَل الْقَرِيْب .
- نَحْن بِحَاجَة إِلَى تَغَيَّر نَمَط الْتَّفْكِيْر بِالتَعَاقِد مَع لَاعِبِيْن مِن خَارِج الْنَادِي ، فَهَذَا التَعَاقَدَات كُلِّف مِيْزَانِيَّة لَيْسَت بِالْبَسِيْطَة عَلَى الْفَرِيْق ، وَأَغْلَب هَؤُلَاء أَقَل مِن الْمُسْتَوَى الْمَأْمُوْل مِنْهُم مَا عَدَا عَدَد بَسِيْط مِن هُؤُلاء الَّذِيْن نَجَحُوْا فِي الْهِلَال وَهُم مَعْرُوْفِيْن ، فَلِمَاذَا لَا نُرَكِّز جَل الْإِهْتِمَام بِالإِعْدَاد لِهَذَا الْجِيْل لَعَل وَعَسَى يَظْهَر مِن بَيْنِهِم مَن يَحْمِل هَم ، وَرُوْح الْفَرِيْق فِي الْمُستبقُّل وَهَذَا الْأَمْر لَن يُكَلِّف أَمْوَالِا طَائِلَة كَالَّذِي يَحْصُل الْآَن مِن تَعَاقَدَات غَيْر نَاجِحَة .
- صَدَقْت بِالْنِّسْبَة لِّلْبُطُوْلَة الْخَلِيْج أَقَل مَا يُقَال لَهَا " بُطُوْلَة الإِسْتِهْزَاء " ، فَكَفَّنَّا تُخُبِّط ، وَكَفُّنَا تُنْعَت يَا مَسْؤُوْلِيْن بِإِسْتِمْرَار هَذَا الْبُطُوْلَة الَّتِي أَنْتَهَت صَلاحَيَاتِهَا مُنْذ أَزَل .
إِلَى الْمُلْتَقَى .. 
|