وكان الزبير رضي الله عنه ابن عمه ، عاش مئة وعشرين سنة ، قال البخاري
في تاريخه :عاش ستين سنة في الجاهلية ، وستين في الإسلام .
كانت الكعبة مفتوحة في إحدى المناسبات للزوار
وكانت أمه حاملا به ، فما إن دخلت جوف الكعبة
حتى جاءها المخاض فجيء لها بنطع ،
وولدت في جوف الكعبة هذا الصحابي الجليل |