| ما فعله مدرب منتخبنا للسنوكر في بطولة قوانزوا عندما تخلى عن المنتخب في معمعة البطولة وانضم إلى منتخب بلاده (أفغانستان) كلاعب وشارك معهم ضد منتخبنا وفازوا يمكن ان يصنف على انه موقف كوميدي كما يصنف على انه هشاشة ادارية اكتشفها المدرب مبكراً تعامل معها بذلك الشكل الاستخفافي حيث لو كان المدرب يعلم ان هناك إدارة قوية وصارمة فلن يجرؤ على فعلته التي اضحكت آسيا علينا. |