وانا زيك خصوصا انني كنت من ضمن الحضور
وسقطت مغشيا علي من الفرحه
واكبر فرحه هو هدف التعادل لسامي الجابر بتسديده ولا اروع ووقت حرج جدا
الامر الاخر عندما تذكرت والد سامي الجابر بالمستشفى وحالته خطره
وسامي روحه وقلبه مابين والده ومابين الزعيم
هكذا الروح لدى سامي وزمنه بعكس الان |