شكرا جزيلا أخي الوافي22 لنقل مقالتي المتواضعة, التي كتبتها بنشوةٍ غريبة علمها من علمها!
لم تكن العلاقة قابلةً للوفاء لأنها نتجت عن ضمائر لا تحمل سوى معاني الفُرقة, وإن بدت كواقع صنعه من تعلمون وابتعد محملا بالأوزار! ولكنه واقع يقتات على الكره, ولا يقدم غيره عندما تأتي المناسبات.
شكرا لكحيلان! فقد أغلق على ضجيجِ قربهم البابَ, وأراح آذاننا؛ بمقولة خالدة, مازال البلاغيون عاجزين إزاءها, (وإن من البيان لسحرا)!
***
لك تحيتي العبقة أخي الوافي, ولجميع الأخوة الذين تفضلوا بالمتابعة. |