الصراخ على قدر الألم وبالعكس هذا دليل ان الرجل المناسب في المكان المناسب وطالما ان الجاسر حارق دمهم فهذي بداية انهيارهم ان شاء الله
مع العلم انهم يتصنعون (النقد) و ( الثقافه) و (والصحافه) واذا كانوا فعلا انتقدوا الجاسر فهذا دليل عجزهم وأن مقالات الجاسر كانت تقتلهم كل يوم مع العلم ان سلاحه هو قلمه فقط اما هم فسلاحهم ساعتين بث مباشر في قناة فضائية وعجزوا ان يؤثروا او ينتصروا على قلم الجاسر .
جاء اليوم الذي يعتبر الانتساب الى الهلال (جــريمة) .
بالتوفيق للاستاذ عبدالكريم الجاسر في مهمته الجديدة.
يعطيك العافيه . |