الإحترافية الإعلامية في ظل ( نادي الهلال )
تجاوزت مراحل البناء ،
هي الآن تتسم بطابع ( النتاج ) ( الأجدر ) بـ الإستحقاق المُناط بها .
* " أَزعُمْ " - كما يكررها دائماً كبيرهم في هذه الإحترافية - أن الصناعة الإحترافية في الرياضة السعودية هي قيد ( الفكرة ) !
على النقيض فإن الإحترافية ( الإعلامية ) الهلالية هي الآن تأخذ الخطوة ( التالية ) لما بعد ( التدشين ) ( الأول ) .
" أَزعُمْ " أن الطريقة الإحترافية لم تَطَلْ الإعلام الهلي فقط ،
بل أصبحت ( المنظومة ) الهلالية أكثر تأنقاً بـ الإحترافية ( الإستثمارية )
التي باركها ( صديقها اللدود ) الأمير : عبدالله .
* مايستحق العمل الشفاف وَ الـ لامؤول هو ( المركز الإعلامي الهلالي ) .
* أُتيحت الفرصة الآن لـ ( طَلّة ) إعلامية جديدة تأخذ على عاتقها فكرة
( ...........آخذ بيدك ؟
............ إذا لم ترغب بذلك فـ أنت في طور الشرنقة الـ لاإحترافية ،
............لذا :
........... لكَّ أنتْ ! )
* تخدير :
لا تربطني بأحد مدراء المراكز الإعلامية للنادي ( صِلّة ) ،
لا ( تويجرهم ) وَ لا ( جاسرهم ) أيضاً
مايربطني بهم قميص أزرق وَ قلم أكتب به الآن .
* رسالة بيضاء إلى :
أكبر معاقل الهلاليين على وجة الأرض كما ( أظن | يظنون )
كيف تكون خطوته التالية لدخول المنظومة الإحترافية بالتنسيق مع إدارة المركز الإعلامي الجديد ؟
وما السبيل لخلق روح الإبتكار في دم جيش الإعلاميين الجُددْ ؟
......................... وبس !