عَزِيزيْ إبن مساعد ..
إن رَحلتْ .. فـَ فِيْ قلوبنا لكَ [ وَطنْ ] وَإنْ بَقِيتْ فـَ فِيْ قلوبنا لكَ [ أوطآنْ ] !
عَشِقنآكَ [ شعراً ] ... وَكتبنآكَ [ قصِيدَهـْ ] , فـَ ترآقصْنا طربَاً عَلىْ مَوآوِيلهَا ؛
. . . . . . . . . عِندمَا التقىْ مَن عَشقنآهُـ [ حَرفاً ] بـِ مَن عَشقنآهُـ [ فِعلاً ] !