.
..
...
مثل هالنوعيات تركهم خير من مجادلتهم ، لأنه لا حول لهم و لا قوه
الا محاولات يائسه للتقليل من مكانة و أهمية كل ماله علاقه بالهلال..
و مهما كانت الحقائق واضحه ستجدهم دائبين على تغييرها و إقتصاص
النصوص بطريقة تؤكد مايعانونه من النقص..
سيبقى سامي و سيبقى الهلال ، شاءوا أم أبوا..
...
..
. |