ليس فقط الدخان
أسمع سالفتي أنا:
سبق وأن حضرت مباراة في ملعب الآرسنال (الإمارات) بلندن تخيل وصلت للملعب لم أجد تدافع وتزاحم كما هو الحاصل لدينا ،،، بل هناك بوابات إلكترونية ويوجد بجانبها حرس الملعب ولكن لم يكلمني أو حتى يطالع فيني لم يفتشني أحد كما هو حاصل عندنا ( ما بقى إلا يقولون أفصخ ثوبك) بعد ذلك دخلت الملعب ووجدت كرسيي حسب التذكرة نظيف وغير محجوز ـ عندنا تجي تلقى المقاعد محجوزة،،،بعد ما طلعت من الملعب حلفت إني ما أدخل ملاعبنا أبد مالم يحترمونا ويعاملوننا مثل الأوادم |