_ مِنْ آلحَمَآسْ بغِيتْ آقوُلْ مِنْ آوَلْ آلحَآضْريْنْ , لِكنْ فِعلآً , ئلبِي وعئلي حَآضْرِينْ , مُوَضوعْ حَمآسِيْ ورَآحْ يحسَسْ آلجَمآهِيْرْ بمسؤوُلِيتهْآ , يآلبْى جَمآهِيرْ آلزعَيِمْ ورَبِيْ , روُحوَآ وآلقَلْبْ دآعِيِلكٌمْ , عَآفآكْ يآفَــآضِلْ || لَكْ مِنْ آلشُكْر آكْثَرهْ ,