الحقيقة أنا ضد مشاركتهم أصلا فمن في وضعهم ينبغي ألا يشارك في مناسبات رياضية حالية فكيف يصير لهم خلق يلعبون وأهلهم يذبحون يوميا على أيدي الصهاينة والله إحساس
بعدين مادام الأخ ثرمداوي فتح الباب فأنا صراحة يضايقنا ويحزنني أن أرى أسماء تدل على محبة وإعجاب شديدين بالكفار وإن كانوا لاعبين كباتيستوتا وغيره؟؟
الأخ نبهك للسحر وأنا أنبهك وبقية الإخوان إلى عقيدة الولاء والبراء فيجب على كل مسلم عدم محبة الكافر أيا كان هذا الكافر ويكفي أن تحب وتسمي نفسك بأسماء لاعبي الهلال والذين هم بحمد الله مسلمون
أرجو التقبل بصدر رحب
